الصفحه ٢٨٩ : : (٥)
أبرء إلى
الله من عمرو ومن شيعته
ومن عليّ ومن
أصحاب صفّين
ومن معاوية
الغاوي
الصفحه ٨٥ : إقامة الحدّ عليه ، قال لهم حذيفة بن اليمان : (أتحدّون أميركم وقد دنوتم
من عدوكم ، ويطمعون فيكم
الصفحه ١٠٣ : بن العاص"
أمير الكوفة" المعيّن من قبل الخليفة عثمان بن عفّان ، ذلك لأن سعيد بن العاص
، قد خطب في أهل
الصفحه ١٠٤ : سما ، فلمّا شربه ، مات الأشتر.
ولمّا سمع
معاوية وعمرو بن العاص ، فرحا كثيرا فقال عمرو بن العاص
الصفحه ١٩٤ :
فإن تهلك فكن
زعيم قوم
إلى هلك من
الدنيا يصير
وقيل لمّا
ولّاه معاوية إمارة
الصفحه ٣٤٠ : ، يخبره بسوء طاعة أهل الكوفة ، فكتب
إليه عمر يقول : (لا تطلب طاعة من خذل عليا ، وكان إماما مرضيا
الصفحه ٣٤٢ :
أن تقبل قولي.
فقال له أياس :
إنّك جئت برجل ، فوقفته على شفير جهنّم ، فنجّى نفسه منها بيمين كاذبة
الصفحه ٩٥ : ، ما اعتذرت من قتل مشرك ، ولكنني قتلت خالي" العاصي بن هشام بن
المغيرة" بيدي".
فقال له سعيد :
(يا أمير
الصفحه ١٤١ : أرضا ، وكان
المغيرة" أعسر اليد" وجلس على صدره ، ثمّ جاء الناس ، وأخذوا السيف منه
، ثمّ أخذوا عبد الرحمن
الصفحه ١٧٦ :
بك يا أبا مليكة من خيرك وشرك).
فقال له
الحطيئة : (كنت قد قلت بيتين فاستمع اليهما
الصفحه ٢١٢ :
أفاويق (٣) حتّى ما يدر
لهم ثعل (٤)
وعزل النعمان بن
بشير الأنصاريّ عن أمارة الكوفة ، عزله معاوية
الصفحه ٤٦٦ : الأمور ، ودفعوا له جميع ما جمعوه من أموال. (٢) فكان أبو سلمة يذهب إلى (الحميمة) (٣) ويأخذ كتب إبراهيم
الصفحه ٥٧٤ :
الله في دمي). ثمّ ذبحوه من قفاه ، وقطعوا رأسه ، وأرسلوه إلى طاهر بن
الحسين (١) ، ثمّ أرسله طاهر
الصفحه ٥٩ : كان عفا
أتت بذلك
آيات وآثار
من ينزع الله
غلّا من صدورهم
على
الصفحه ٧٨ :
شهر رمضان من سنة (٥٠) للهجرة ، ودفن في مكان يقال له (الثويّة) وكان عمره (٧٠)
سنة (١).
وقيل مات