الصفحه ٤٦٩ : ). (٢)
انتهى الجزء
الثاني ، ويليه الجزء الثالث .. .. إن شاء الله.
__________________
(١) المصدر الاوّل
الصفحه ٤٧١ :
الجزء الثالث
أمراء الكوفة
في العصر العباسي
الصفحه ٣٣٩ : :
تفرّقت
الخيلان إذ صاح دارس
ولم يصبروا
تحت السيوف الصوارم
جزى الله
قيسا عن
الصفحه ١١٩ : عليهالسلام في كافّة العلوم ، ففي علم الفقه ، كان الخليفة عمر بن
الخطاب يرجع إليه في كثير من المسائل الّتي
الصفحه ٣٢٨ : (١) :
يا رب قوم
وقوم حاسدين لكم
ما فيهم بدل
منكم ولا خلف
آل المهلّب
جزّ الله
الصفحه ٩ :
الكاف وسكون الواو ، فاء وهاء ، وهي مدينة اسلامية ، بنيت في زمن الخليفة عمر بن
الخطاب ، واقعة في الاقليم
الصفحه ٦٣١ : الخبرة الكافية ، أحسّوا بالخطر المحدق بهم إذا ما سيطر المنتصر على
زمام الأمور ، فسارعوا إلى رشوة طبيبه
الصفحه ٧٣٩ : الأشراف) في الفقه ، و (الإفصاح عن معاني الصحاح) جزءان و (المقصد) في
النحو ، شرحه ابن الخشاب في أربع مجلدات
الصفحه ٦٥٧ : (١) :
أقول وقد جاء
البشير بوقعة
أعزت من الإسلام
ما كان واهيا
جزى الله خير
الناس
الصفحه ٢٨١ :
وكان قيس صاحبها كما وكان مع عبد الرحمن بن محمّد بن الأشعث في كافة حروبه ، وعند
ما قتل ابن الأشعث كان
الصفحه ١٢ : الدراسات العلمية ، والأبحاث الأدبية
والفقهية (١) ولم تنازعها في ذلك كافّة البلاد الاسلامية الأخرى ، ما
عدا
الصفحه ٢٢٠ : أميرا على الكوفة سنة (٦٠) للهجرة.
وهذه للمرة
الثالثة يستخلف عمرو بن حريث على الكوفة
الصفحه ٤٦٢ :
أخرى أكثر من الأولى ، وفيهم جهم بن الأصفح الكناني ، ثمّ جاءت جماعة ثالثة أكبر
من سابقتيها مع رجل من آل
الصفحه ٤٦٧ : إبراهيم الإمام) أن تكون الخلافة إلى آل عليّ بن أبي
طالب ، بدلا من آل العباس ، فكتب كتابين : أحدهما إلى
الصفحه ٥٥٣ :
شكل أسد ، والثانية بصورة فيل ، والثالثة على شكل عقاب ، والرابعة بهيأة
حيّة ، والخامسة على شكل فرس