الصفحه ٤٨٨ : جمعتها. فقال الثاني : وأنا إذا رأيت عظاما
موصولة ، كسوتها لحما. وقال الثالث : وأنا إذا رأيت عظاما مكسوة
الصفحه ٦٥٢ : عسكر العدو ، فضربهم يمينا وشمالا ، ثمّ عاد إلى مكانه ، ثمّ هجم
عليهم ثانية ، وثالثة مع أصحابه ، فدارت
الصفحه ٦٥٣ : ، فأنبئني بأحبّ كلمة إلى الله ، وثانية ،
وثالثة ورابعة ، وخامسة ، ومن هو أكرم عباده إليه؟ وأكرم إمائه ، وعن
الصفحه ٧٤٨ : ـ الطبعة الأولى. ١٤١٩ ه / ١٩٩٩ م ـ الأسكندرية ـ مصر.
٤٤ ـ اتجاهات
الهجاء في القرن الثالث عشر الهجري
الصفحه ١٣ :
يسلّ إذا
لاقى الحسام المهندا
__________________
(١) ومن أراد الاطلاع
على كافّة الصحابة
الصفحه ٢٦ : وجماعته ، وقد استنكر كافّة المسلمين ذلك العمل
الشنيع ، بما فيهم عائشة (أم المؤمنين) حيث قالت لمعاوية
الصفحه ٣١ : ، وعمّت الفوضى في كافّة أنحاء البلاد ، وأصبح الاهتمام بجمع
الضرائب كبيرا ، فكانت المساومة قائمة على قدم
الصفحه ٥٦ : الخليفة عمر ، وقالوا : (إنّه لا يحتمل ما هو فيه ،
وإنّه ليس بأمين ، وإنّه غير كاف ، وغير عالم بالسياسة
الصفحه ٧٤ :
فلم يقبل
النصح الّذي جئت به
وكانت له تلك
النصيحة كافيه
وعند ما آل
الأمر إلى
الصفحه ٢٢٤ : ، وطردوا كافة الأمويين
الّذين معه. ابن الأثير ـ الكامل. ج ٤ / ١٥٨.
أما المختار بن عبيد الثقفيّ فلم يكن في
الصفحه ٢٤٤ :
وإنّيّ لذي
سلم أذلّ من الأرض
وقيل إنّ كافة
الّذين كاتبوا عبد الملك من قادة أهل العراق قد أجابوه
الصفحه ٣٠٤ : ابن الأشعث من الكوفة.
ثمّ دعا
الحجّاج بن يوسف الثقفيّ الناس إلى البيعة ، فبايعه أهل الكوفة ، وكافّة
الصفحه ٣٠٧ : فيها الحجّاج وكافة جيوشه وقادته (٣). وفي سنة (٧٨) للهجرة ، كان زياد البجليّ أميرا على
الكوفة أو (خليفة
الصفحه ٣٠٨ : أقرّهما على عملهما ، كما واقرّ كافّة عمّال وأمراء الحجّاج ، كان ذلك سنة (٩٥)
للهجرة (٣).
٤٤ ـ يزيد بن
الصفحه ٣٠٩ :
جاء الوليد بن عبد الملك إلى الخلافة ، أقرهم على عملهم ، كما وأقرّ كافة
أمراء الحجّاج على أعمالهم