الصفحه ٤٢٨ :
الخزاعي بهذه القصيدة ، ردّ على الكّميت بقصيدة طويلة ، يذكر فيها مناقب اليمن
وفضائلها من ملوكها وغيرها
الصفحه ٦٠ : بهذا
الإسم على المنبر هو أبو موسى الأشعري (٦).
وأبو موسى
الأشعري : هو أول من كتب إلى عمر : (إلى عبد
الصفحه ٤٥٠ :
وعند ما أخذ
أبو مسلم (١) الخراساني يدعو الناس في خراسان إلى الرضا من آل محمّد
، كتب نصر (٢) بن
الصفحه ٢٣ :
وهذا عليّ بن
أبي طالب عليهالسلام كتب إلى عمّاله على الخراج يقول : (... فانصفوا الناس
من أنفسكم
الصفحه ٦٣٤ : كافّة (عمّال الخراج) بإرسال
الأموال إلى بغداد بدلا من سامراء ، وكتب أيضا إلى القادة الأتراك في سامرا
الصفحه ٢٣٧ :
ثم أخذ مصعب
بقتل جميع من كان مع المختار (بعد أن أعطاهم الأمان) وكان عددهم ثلاثة آلاف رجل ،
وقيل
الصفحه ٣٢٣ : خوفا من يزيد بن عبد الملك إذا تولى الخلافة ، لأمر قديم كان
بينهما ، ثمّ هرب بن المهلّب من السجن ، وكتب
الصفحه ١٧٩ : وصل بالقرب من الكوفة كتب إليه المثنى بن
حارثة الشيبانيّ كتابا جاء فيه : (أقبل إليّ إنّما أنت لي مدد
الصفحه ٤٥٩ : ، من صفاته كذا ، وكذا ، فأجمعوا له رجلا فيه
فضائله ، يسدّده في القضاء ، ويصوّبه في النظر ، ويسدّد في
الصفحه ٧١٦ : لقاصر
عمر من
وكان قد كتب
هذه الأبيات وبخطه المقلد بن المسيب بن رافع سنة (٣٨٨) للهجرة. وتحت هذه
الصفحه ٥٨٨ : ، وعاصم
بن عامر على القضاء.
ثمّ تتابعت
الكتب على محمّد بن محمّد بالفتوح من كلّ ناحية ، وكتب إليه أهل
الصفحه ٦٠٠ : بن المهدي (٢).
وعند ما كان
غسان بن عباد أميرا على خراسان من قبل المأمون ، كتب أحمد بن خالد الأحول
الصفحه ٢٧٦ : بأيوب الصابر ، وأرجو
أن يكون الجبّار ، أراد بعبده غفرانا لخطاياه ، وتكفيرا لما حمل من ذنوبه). ثمّ
كتب في
الصفحه ٦٩٧ : بعد أن أسر جماعة من رؤسائهم ، ثمّ
كتب الخليفة (الراضي) إلى لؤلؤ أن يقبض على من كان منهم في بغداد
الصفحه ٤٩١ :
راش
جناحيّ وفوق الريش
فاستحسن شعره ،
ثمّ جعله من جلسائه.
وكانت لعيسى بن
موسى بستانا ، إلى