الصفحه ٣٤٠ :
قاتلكم الله ، أما تمشون بين القبور). (١)
وكتب عدي بن
أرطأة (أمير الكوفة) إلى عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٣٤٢ :
أن تقبل قولي.
فقال له أياس :
إنّك جئت برجل ، فوقفته على شفير جهنّم ، فنجّى نفسه منها بيمين كاذبة
الصفحه ٤٠٠ :
بنفسي أعظم
فوق العمود
تعدّى الكافر
الجبار فيه
فأخرجه من
القبر اللحيد
الصفحه ٤٣٥ : ما مات
يزيد بن الوليد ، وجاء بعده إلى الخلافة مروان بن محمّد ، كتب إلى النضر بن سعيد
الحرشي أن يتولى
الصفحه ٤٥٦ : ينصرفوا.
ثمّ أنّ أبا
العباس السفّاح ، كتب إلى اليمانيّة من أصحاب ابن هبيرة ، وأطمعهم بالوعود المغرية
الصفحه ٤٩٦ :
فأعطاه المهدي عشرين ألف درهم ، ولمّا سمع المنصور بذلك ، كتب إلى ابنه (المهدي)
يؤنّبه ويقول له
الصفحه ٥٥١ : )
وعبد الله (المأمون) والقاسم (المؤتمن) تباعا ، وكتب العهد ووضع داخل البيت الحرام
(الكعبة) وأشهد القضاة
الصفحه ٥٥٩ :
وعند ما أخذت
جيوش طاهر بن الحسين تتقدّم ، وتتوالى انتصاراتها حتّى وصلت إلى الأهواز ، ومنها
إلى
الصفحه ٥٧٠ :
وتبعهم هرثمة
إلى هناك ، فكاتبه أهل الكوفة ، عندها هرب أبو السرايا ومحمّد بن محمّد من الكوفة
الصفحه ٥٨٥ : بلد إلّا
دخلوه ، ولم يجد فيمن معه من القادة من يكفيه حربه ، فاضطرّ إلى الاستعانة بهرثمة
بن أعين (كان
الصفحه ٦٣٨ :
ولمّا سمع
محمّد بن عبد الله بثورة يحيى بن عمر ، كتب إلى أيّوب بن حسن (أمير الكوفة) والى
عبد الله
الصفحه ٦٥٩ :
ألا كلّ من
زاغ عن أمره
وجار به عن
هداه الطريق
ملاق من
الأمر
الصفحه ٩ : الثالث من الأقاليم السبعة ، (١) وتقع على خط طول (٦٨) درجة و (٣٠) دقيقة ، وعلى خط
العرض (٣١) درجة و (٥٠
الصفحه ٤٢ :
ابن مسعود وهو من المهاجرين الأولين ، فقد هاجر الهجرتين (١).
استخلفه سعد بن
أبي وقّاص (أميرا) على
الصفحه ١٠٢ : كتب إليك عن جماعة من أهل الفضل والدين ، فحمّلك
أمرهم على ما لا يحلّ ، وإنّا نذكرك الله في أمّة محمّد