الصفحه ٦٢ : المهاجرون والأنصار؟).
فقال أبو موسى
: (حتّى أنظر ما يكون ، وما يصنع الناس بعد هذا). فقال رجل من أهل الكوفة
الصفحه ١٠٩ : : بيننا وبينكم كتاب الله ،
فاستحلّوا حلاله ، وحرّموا حرامه) (١).
وقرضة بن كعب
هو : أحد العشرة من الأنصار
الصفحه ٣٣٨ :
الأموال الّتي جباها من بلاد (خراسان ، وجرجان ، وطبرستان) (١). وكان عدي يقيم في (واسط). وذكر ابن
الصفحه ٤٠٦ :
ألف ألف وألف
أل
ف من اللّعن
سرمدا
إنّهم حاربوا
الإل
الصفحه ٥٦٤ : أحد أصدقائه وقال له : (ما ذا تقول
في هذا المجلس)؟ فقال القائد : (ما رأيت أنبل من هذا المجلس ، ولا أحسن
الصفحه ٦١٠ : ، تحرق كلّ شيء تجده ، فلمّا رأى أهل الكوفة ذلك ذهبوا إلى سعيد بن
الساجور ، وطلبوا منه الأمان للعباس بن
الصفحه ٧١٧ : الشنيه من الفتك ، وهتك الحريم ، ونهب الأموال.
ثمّ استنجد
قرواش بسلطان بغداد (جلال الدولة) واستنجد أيضا
الصفحه ٧ : الخضم الزاخر ، وصفحة من تلك الألوف الّتي كتبها
الكرام الأولون ، غير أنّني جئت به بإطار جديد ، فذكرت من
الصفحه ٣٥ :
ثمّ كتب سعد
إلى عمر : (إنّي قد نزلت بكوفة ، منزلا بين الحيرة والفرات ، بريّا ، بحريّا ،
ينبت الحلي
الصفحه ٩٣ : الكوفة كتب إلى عثمان بن عفّان يخبره بأن جماعة من أهل
الكوفة : (يعيبوني ، ويعيبوك ، ويطعنون في ديننا ، وقد
الصفحه ١٠٣ : بن العاص"
أمير الكوفة" المعيّن من قبل الخليفة عثمان بن عفّان ، ذلك لأن سعيد بن العاص
، قد خطب في أهل
الصفحه ٢١٣ : (٤). فذهب ابن زياد إلى الكوفة سنة (٦٠) للهجرة ، وقد جمعت
له ولاية (المصرين) (٥). فتمكن عبيد الله من إلقا
الصفحه ٢٥٧ :
فالمجالس أمانة). (١)
وقيل أيضا :
إنّ عبد الملك بن مروان قال لزفر بن الحارث الكلابي : ما بقي من
الصفحه ٢٨٨ : ، كتب إلى عبد الملك بن مروان ، يطلب منه
المساعدة قائلا : (الغوث ، الغوث ، فإن شبيب بن يزيد ، قد هتك
الصفحه ٣١٧ : الكاتب : (لله درّ صالح ، ما
أعظم منته على الكتّاب). (٣)
وقيل كتب صالح
بن عبد الرحمن مع آخر إلى عمر بن