الصفحه ٦٢٠ : النجاة من الحبّ
إذا لم يكن
في الحبّ سخط ولا رضا
فأين حلاوات
الرسائل والكتب
الصفحه ٦٦٥ : (٣) ، مما أصابهما من ضرر ، وأخذوا مع أصحاب السلطان يحرسون
مدينتهم ليل نهار (٤).
ثمّ كتب إسحاق
بن عمران إلى
الصفحه ٧٣٩ :
ولم أر من
ينوي لك السوء يا أبا
المظفر ،
إلّا كنت أنت المظفر
الصفحه ٣٠ : ، وإقامة حفلات الغناء.
أمّا (العمّال
، الولاة ، الأمراء) فلم يكونوا أقلّ شأنا من الخلفاء والوزراء في
الصفحه ١٣٤ :
في أفق من الآفاق (١).
هذا وقد كتب
معاوية بن أبي سفيان هذه الشروط بخطّه ، وختمها بخاتمه ، وأعطى
الصفحه ١٣٧ :
جعدة (١) بنت الأشعث بن قيس ، وأوعدها بأن يعطيها مائة ألف درهم
، ويزوجها من ابنه يزيد إن هي قتلت
الصفحه ٥٧٢ : أصابها مرض ، فقال : اقتلوا الكلاب ، فقال أبو العواذل (١) :
له يومان من
خير وشرّ
الصفحه ٨٨ :
بإحدى بنات مسعود بن نعيم النهشلي (١).
وكتب عثمان بن
عفّان إلى أهل الكوفة حين ولّاهم سعيد بن
الصفحه ١٦١ :
إذا سقيت
بلدة من بلاد
سيقت إليها
فسحت سجالا
وأسلمت نفسي
لمن
الصفحه ٣٣٥ : الأبيات ، بعث إلى ابن عبدل مائتي درهم ، وطلب منه أن يكف عنه.
وكتب عمر بن
عبد العزيز إلى عبد الحميد بن
الصفحه ٣٤٧ : بالمناصل
فأعطى لكثير
عزة ثلاثمائة درهم ، ولكل من الأحوص ونصيب مائة وخمسون دينار.
وكتب مسلمة إلى
الصفحه ٤٢٦ :
أمرك ، عن عزيمة الرأي فيك ، وذلك أنّك ابتدأتني بلطف من غير خبرة ، ثمّ
أعقبتني جفاء من غير جريرة
الصفحه ٥٦٨ : بزواج ابنته بوران من
المأمون (٨) :
__________________
(١) محمّد شاكر
الكتبي ـ عيون التواريخ. ص ٢٤٢
الصفحه ٦٣٩ :
(المستعين بالله) في سامراء ، ثمّ أرسلت الأسرى ورؤوس من قتل من أصحاب يحيى
إلى بغداد.
وقيل إنّ
الصفحه ٦٤٧ : (المستعين بالله)
جيشا كبيرا لمحاربته بقيادة مزاحم بن خاقان ، ولمّا وصل مزاحم إلى قرية (شاهي)
القريبة من