الصفحه ٦١٢ :
معه.
وعند ما ذهب
حميد إلى الحسن بن سهل ، كتب الفضل بن محمّد بن الصباح والقادة الآخرون إلى
الصفحه ٩٤ : قاله سعيد.
ولمّا رأى سعيد
بن العاص إصرارهم على الذهاب إلى البصرة ، تركهم وذهب إلى" الطائف" مع
من تبعه
الصفحه ٧٥٥ :
الكتب العلمية ـ الطبعة الأولى ـ ١٤٠٧ ه / ١٩٨٧ م ، المتوفى سنة (٧٧٩) ه
١٠٢ ـ لسان
العرب المحيط
الصفحه ٢٣٣ :
ورجع اهل الكوفة ، كتب اليهم المختار من السجن ، يواسيهم باستشهاد سليمان ،
ويحثّهم على المضي في
الصفحه ٧٢٢ : إلى السلطان ، فمرض في الطريق فبعث ابنه (دبيس) نيابة
عنه ، وكتب إلى السلطان يطلب منه أن يقلد ولده (دبيس
الصفحه ٢٢٤ :
في (واقعة كربلاء) سنة (٦٠) للهجرة ورجع جيش عبيد الله بن زياد من معسكره في
النخيلة إلى الكوفة ، ندم
الصفحه ٧٠٥ : إلى (عضد الدولة) ، يطلب منه أن يرد غلامه ، وكتب أيضا إلى خواصّه المقربين
منه أن يساعدوه برد الغلام
الصفحه ١٩٥ :
(المهديّ) فسأله المهديّ : (من أنت؟) فقال : ابن عمّك.
فقال المهديّ :
ومن أي أبناء عمومتي أنت
الصفحه ٢٦٦ :
وقال له : إلحق بابنة عمّك. (١)
وقيل إنّ بشر
بن مروان لمّا ولّاه أخوه إمارة العراقين ، كتب إليه
الصفحه ٦١٧ :
وأبر من عبد
الإله على التقى
عينا وأقوله
بحق صادع
ومنها
الصفحه ١١٢ : آدم (عليهمالسلام) (١).
وكنيته : أبو
الحسن ، وأبو تراب (٢). دخل الكوفة في الثاني عشر من شهر رجب من
الصفحه ٢٤٤ : يعده
بأمرة العراق إنّ هو ترك مصعبا ، وتخلّى عنه ، وأنه قد كتب كتبا مماثلة إلى فلان
وفلان من وجوه أهل
الصفحه ٢٧١ : إليه
يستنكر ذلك ، وكتب في آخر الكتاب أبياتا نذكر منها : (٥)
إذا أنت لم
تترك أمورا كرهتها
الصفحه ٣٤١ :
قال عدي :
على من قضيت
قال شريح :
على ابن أمك
قال عدي :
بشهادة من
الصفحه ٦٠٣ : بن موسى بن جعفر
بولاية العهد من بعده ، ويأمره أيضا بالذهاب إلى بغداد ومحاصرتها ، وكتب أيضا إلى
حميد