الصفحه ٣٩ : . الإيماض : الإشارة
الخفيّة ؛ أو مضت المرأة : أشارت إشارة خفيّة ، أو سارقت النظر. بنو إباض ، قوم
اشتهروا
الصفحه ٥٧٤ :
تقديره : دع
المراء. ولو كان في الكلام لجاز إظهار هذا الفعل.
وأمّا «امرأ
ونفسه» ، و «شأنك والحجّ
الصفحه ٦٨ : فيها إلى
رابط آخر.
ومنهم من ذهب
إلى أنّ فاعلهما لعمومه أغنى عن الضمير ، ألا ترى أنّه يراد به الجنس
الصفحه ٢٠٢ :
غلاما» ، و «يا غلامي». وأقلّها : «يا غلام» ، لأنّه ليس على الياء دليل. فهذا حكم
إضافة المنادى إلى
الصفحه ٩ : ، وغلام المرأة وغلام المرأة» (١).
فإن كان مضافا
إلى ضمير ما فيه الألف واللام ففيه خلاف بين سيبويه
الصفحه ٥٠٧ : البكاء
ولا العويل
فقصر الأول ،
لأنه ذهب به إلى الحزن ، ومدّ الثاني لأنه ذهب به إلى الصوت. وكل
الصفحه ٢٢٧ :
لأنّه ليس بترخيم ، لأنّهم يسمّون المرأة «جلهم» والرجل «جلهم» ، فدلّ ذلك على
أنّه ليس بترخيم. وكذلك قول
الصفحه ٤٨٨ :
وإن سألت
مذكّرين عن مؤنثة قلت : «كيف تانكما أو تيكما أو تالكما المرأة يا رجلان»؟
فإن سألت
الصفحه ٣٩٠ :
إِنَّا لَمُنَجُّوهُمْ أَجْمَعِينَ إِلَّا امْرَأَتَهُ)(١) ، فاستثنى «آل لوط» من المجرمين ، واستثنى المرأة
الصفحه ٤٨٧ : سألت مفردا
عن مفرد في المؤنّث قلت : «كيف تلك المرأة يا امرأة؟ أو تيك أو تالك».
فإن سألت مفردة
مؤنثة
الصفحه ٦١ : المذكر وتثبت مع المؤنث ، نحو : «نعم الرجل» ، و «نعمت
المرأة».
والذاهبون إلى
أنّهما اسمان استدلّوا على
الصفحه ٢٠١ :
إلى أمّا
ويرويني النقيع
فهذا ما يجوز
في غير النداء.
ولقائل أن يقول
: لم زعمتم أنّ «يا غلام
الصفحه ١٧٩ :
الشعر ، فردّه إلى أصله. وكذلك جعل قول الآخر [من الطويل] :
٤٩٩ ـ أدارا بحزوى هجت للعين عبرة
الصفحه ٢٦ : مشبه بالحقيقة. وكذلك الخصاء لا يكون للمرأة
حقيقة فلا يكون لها مجازا.
[٣ ـ شروط الصفة كي
تكون مشبّهة
الصفحه ٦٤ : إلى ما فيه الألف واللام ، نحو : «نعم غلام الرجل» ، و «بئس غلام المرأة» ، و
«نعم فتى العشيرة عمرو» ، أو