الصفحه ١٧٢ : أن تؤرّخ
بالنظر إلى أول سنة أو شهر ، أو بالنظر إلى الليالي والأيام. فإن أرّخت بالنظر إلى
الليالي
الصفحه ٣٨٦ :
الموجب بالنظر إلى لفظه ، وبحكم المنفيّ بالنظر إلى معناه ، وذلك إذا كان الفعل
خبرا لمبتدأ قد توجه عليه حرف
الصفحه ٢٨٠ : إلى ما مضى ، وعدة بالنظر إلى ما يستقبل. فإذا قال : «قد
فعلت كذا» ، ثم قلت : «نعم» ، فأنت قد صدّقته
الصفحه ٤٨٥ :
باب المخاطبة
غرضه في هذا
الباب أن يذكر أسماء الإشارة بالنظر إلى الإفراد ، والتثنية ، والجمع
الصفحه ١٧٣ : بالنظر إلى ما تقدّم من الشهر أو من السنة ، وقد علم أنّ
الشهر ليلة ، لم يسقط بذلك الليلة الأولى ببنائنا
الصفحه ٣٥٣ :
فيما بعد ، فسمّيت المدينة المنوّرة. أدنى : أقرب. نظر عال : أي يحتاج إلى نظر
بعيد.
المعنى : يتوهّم
الصفحه ٥٨٩ :
مستفهما عنه في المعنى. وهذا الأخير يجوز أن يظهر الإعراب بالنظر إلى لفظه.
فلم يؤثّر إذا
كان مبنيّا ، لأنّ
الصفحه ٧٥ : إفراد العرب لها في جميع
الأحوال وكونها لم تتغيّر بالنظر إلى التثنية والجمع شذوذ. فلذلك لم يقل : «حبّذان
الصفحه ٣١٤ :
أراد : فتصرع
وحذف الفاء ضرورة.
__________________
المعنى :
عدنا تكاد عيوننا تعجز عن النظر إلى هذا
الصفحه ٤٩٨ : الحذف حذفهم
الألف من أسماء الإشارة ، مثل «أولئك» ، لكثرة الاستعمال.
وما بقي فهو
مكتوب على لفظه بالنظر
الصفحه ١٦٢ : الأول ، لأنّه في تقدير أن يلي العامل ، لأنّ
الضمير إذا ولي العامل ، اختلفت صيغته بالنظر إلى الرفع والنصب
الصفحه ٣٨٠ : أحد إلّا زيدا» ، إلّا أنّ
هذا النوع لا يسمى استثناء إلّا بالنظر إلى معناه.
الصفحه ٤٢٨ :
وأيضا ، فلو
كان كما زعمنا ، لجاز تقديمه في الأصل فاعلا ، بالنظر إلى اللفظ كما جاز : «أكرمته
وزيدا
الصفحه ٤٣٥ : بالنظر إلى خفائها.
وجميع الأسماء
يجوز تحقيرها إلّا الأسماء المتوغلة في البناء ، ما عدا أسماء الإشارة
الصفحه ٨٤ : . يعشي : يضعف البصر. لمحوا : نظروا بسرعة. شعاعه : هنا لمعانه.
تقول : إذا نظر القوم إلى سلاح قومي
بعكاظ