الصفحه ١٢ : بجميع ما
قدّمناه أنّ قائما لا يصحّ إلّا أن يكون حالا من اسم الله تعالى أو من هو ، فإن
قال قائل : فكيف
الصفحه ٢٢٣ :
«إلّا قبل
مفضول» : المفضول أبدا هو المجرور ب (من) و (أفعل) قبله ، وإنّما أراد أن يقيّده
بأنّه هو
الصفحه ٢٣٧ : ، والاستثناء من محذوف ملتزما العطف في (ولا
أصغر من ذلك ولا أكبر) على اللفظ أو المحلّ ، أو لا ألتزم ذلك فيكون
الصفحه ٢٤ : نحوك انحصر في الجمل الذي صنّف لصبيان الكتّاب ،
وحرمت من الكنوز التي أودعها سيبويه في هذا الكتاب ، ثم
الصفحه ٢٨ :
معاند ، أو ما كانوا يهذبون إلى درر فوائده من كلّ فجّ عميق ، ويجتمعون على
اجتلاب درر مباحثه فريقا
الصفحه ١٢٦ :
ناظِرِينَ) حال من (لا
تَدْخُلُوا) فهو صحيح ، لأنّه استثناء مفرّغ من الأحوال ، كأنّه قال
: «لا تدخلوا في حال
الصفحه ٢٦٧ :
(وَاللهُ
أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً) [نوح : ١٧] فقد انتصب (نباتا) على أنّه مفعول مطلق
الصفحه ١٠ :
فإن قيل : فما الذي يمنع من أن يكون هو الموجود في الآية خبر التبرئة ولا
يحتاج إلى تكلّف هذا الإضمار
الصفحه ١٦ : يا خيرا من زيد ويا ضاربا رجلا ، وكرجل سمّيته ثلاثة وثلاثين ، فإنّك تقول :
يا ثلاثة وثلاثين فإن قلت
الصفحه ٢٧ :
من اقتباس الأحكام من فتاواه ، أينما توجّهت تسأله عن آية من التفسير
وينبّهك على تصحيح التقرير ، جاش
الصفحه ٢٠٢ :
كان عربيّا صحيحا فيجوز أن يكون اشتقاقه من غير لفظ الطيّب إلّا على رأي
أبي الحسن سعيد بن مسعدة
الصفحه ٢٢٨ :
قيل : ولأنّ (أفعل)
مع (من) كالمتضايفين ، ولا يفصل بينهما بأجنبيّ على قول الجمهور ، ولا بغيره إلّا
الصفحه ٢٣٤ : التقدير قل الله
يفتيكم في النساء ، ويفتيكم المتلو في الكتاب في يتامى النساء ، فلا تصحّ البدليّة
حينئذ من
الصفحه ٢٣٩ :
مسعدة المجاشعي وهو من رؤوس البصريّين أنّ (إلّا) تأتي بمعنى الواو ، ولذلك
قال في (التسهيل) في باب
الصفحه ١٣ :
ومنها : أنّ
النحويين لم يريدوا بقولهم : إنّ الحال فضلة في الكلام أنّ الحال مستغنى عنها في
كلّ موضع