الصفحه ٣٨ :
من مثل القرآن ما يصدق عليه أنه مثل القرآن ، أيّ قدر كان سورة أو أقل منها
أو أكثر ، وإذا أراد
الصفحه ٢٦ :
للعبد ، لأنّه إذا كان صفة فإن عاد الضمير إلى (ما) تكون من زائدة ، كما هو
مذهب الأخفش في زيادة (من
الصفحه ٢٣٦ : المارداني ، بلّغه الله في
الدّنيا والآخرة حسن الأماني ، تغيّر بعض من حضر بما تفضّل به من الإحسان وغمر ،
في
الصفحه ٣٧ : معنى لإتيان البعض ، ولا مجال لتقدير الباء مع «من» ، كيف وقد ذكر المأتيّ
به صريحا وهو السورة؟ وإذا كانت
الصفحه ١١ :
بعضهم لجاز باتّفاق» ، وإذا جعلت قائما حالا من هو فالعامل في الحال معنى
النفي ، لأن الأحوال تعمل
الصفحه ٣٣ :
منه بشيء» يفهم منه أنّه اعتبر مثل القرآن كلا له أجزاء ، ورجع التعجيز إلى
الإتيان بجزء منه ، ولهذا
الصفحه ١٨ : التّيه والغرور؟.
الرابع : أنّ (أو)
هذه أهي الإضرابية؟ أفهذا باعه في الوجوه العربية؟ فأين أنت من قولهم
الصفحه ٢٥٣ : الثاني فهو من كلام عبد الله بن الصّامت الراوي
عن أبي ذرّ قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٣٦ :
لصاحبك : ائت برجل من البصرة ، أي كائن منها ، وبين قولك : «ائت من البصرة
برجل» عثرت على الفرق بين
الصفحه ٢٠١ : الكمّثرى.
تصغير
وجمع سفرجل : وما يجمل بالرجل من الصالحين أن يصيب من سفرجل الجنّة وهو لا يعلم كيف
تصغيره
الصفحه ٣٥ :
المستفادة من ملحوظة على وجه البدليّة ، ويكون الفعل واقعا عليه فيكون في
حيّز الباء ، وإن لم يكن
الصفحه ٥٢ :
الجواب مرتّب
على مقدّمات :
أحدها : أنّ
حرف لو المسؤول عنها من أدوات الشرط وأنّ الشرط يقتضي
الصفحه ٩٦ : فيه ، وينكر جعلها مصدرية وإن كان المشهور خلافه. وعلى هذين التقديرين
الدّلالة من الآية لأهل السنة ظاهرة
الصفحه ٢٨١ :
من المبتدأ فلا يصحّ ، وإمّا أن يفهم منه أنّ ضربته المطلق مثل ضربته قائما
، وهو غير المعنى المفهوم
الصفحه ٢٨٧ : ذي
اليد» وأنّ الشارح أعرب (دافعا) حالا من الفاعل وهو (الدّفع).
الجواب : الوجه
إعرابه حالا من النائب