الصفحه ١٣٩ : إلى الاسم
المذكّر. وكذلك قوله تعالى : (وَالَّذِينَ
تَبَوَّؤُا الدَّارَ وَالْإِيمانَ ...) [الحشر
الصفحه ١٤٤ :
المراد بالمؤمنين : الكاملو الإيمان ، ولا شكّ أنّ من لا يوجل قلبه
__________________
(١) مرّ الشاهد
الصفحه ٢٥٦ :
النّون جعلهما كالضّبّ والنّون ، فزال هذا الوهم اللّفظيّ العاري من المعنى
بمجرّد المبنى والمبنى
الصفحه ١٤٥ :
عند ذكر الله فليس بكامل الإيمان. وردّ بأنّ هذا مجاز ، وأجيب بأنّه يجب
المصير إليه جمعا بين الأدلّة
الصفحه ١٣٨ : مع التكرار أيمان في كلّ منها كفّارة ، وأنّه بدون التكرار
يمين ، في مجموعها كفّارة.
والجواب : أنّ
الصفحه ٢٥٧ : ء فسمعوا ودخلوا في الإيمان
لتولّوا وارتدّوا ، ولا شكّ أنّ إسماع اللّطف والرّحمة غير إسماع الابتلاء
والفتنة
الصفحه ٣٨ :
من مثل القرآن ما يصدق عليه أنه مثل القرآن ، أيّ قدر كان سورة أو أقل منها
أو أكثر ، وإذا أراد
الصفحه ٢٦ :
للعبد ، لأنّه إذا كان صفة فإن عاد الضمير إلى (ما) تكون من زائدة ، كما هو
مذهب الأخفش في زيادة (من
الصفحه ٢٣٦ : المارداني ، بلّغه الله في
الدّنيا والآخرة حسن الأماني ، تغيّر بعض من حضر بما تفضّل به من الإحسان وغمر ،
في
الصفحه ٣٧ : معنى لإتيان البعض ، ولا مجال لتقدير الباء مع «من» ، كيف وقد ذكر المأتيّ
به صريحا وهو السورة؟ وإذا كانت
الصفحه ١١ :
بعضهم لجاز باتّفاق» ، وإذا جعلت قائما حالا من هو فالعامل في الحال معنى
النفي ، لأن الأحوال تعمل
الصفحه ٣٣ :
منه بشيء» يفهم منه أنّه اعتبر مثل القرآن كلا له أجزاء ، ورجع التعجيز إلى
الإتيان بجزء منه ، ولهذا
الصفحه ١٨ : التّيه والغرور؟.
الرابع : أنّ (أو)
هذه أهي الإضرابية؟ أفهذا باعه في الوجوه العربية؟ فأين أنت من قولهم
الصفحه ٢٥٣ : الثاني فهو من كلام عبد الله بن الصّامت الراوي
عن أبي ذرّ قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلّم
الصفحه ٣٦ :
لصاحبك : ائت برجل من البصرة ، أي كائن منها ، وبين قولك : «ائت من البصرة
برجل» عثرت على الفرق بين