الصفحه ١٠٩ : علي عليهالسلام علىٰ فراش النبي صلىاللهعليهوآله ، وليلةٌ سَمعت فيها فاطمة الزهراء عليهاالسلام
الصفحه ١٢٣ : عَنْهُ ) (١).
وعن النبي صلىاللهعليهوآله أنه
سأل طائفةً من أصحابه : ما أنتم ؟ فقالوا : مؤمنون. فقال
الصفحه ١٤٣ : حتى طاف بمكان يقال له
المقذفان ، فقال قُتل فيها مائتا نبي ومائتا سبط كلّهم شهداء ، ومناخ ركاب ومصارع
الصفحه ١٤٩ :
: ( مِنَ المُؤْمِنِينَ
رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللهَ عَلَيْهِ
) (١) كما أثنىٰ تعالىٰ علىٰ
نبيه
الصفحه ١٥٤ : التي لا يقرونها لأحدٍ مهما كلف الأمر.
وقد حَذَّروا من هذا الأمر وذموا من
يتصف به ، فقد روي عن النبي
الصفحه ١٦٩ : روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : من قَضى لأخيه المُؤمن حاجةً
، كان كمن عبدَ اللهَ دَهراً
الصفحه ١٧٣ : الحياة الحاضرة.
ولهذا نظائرُ في تواريخِ الغُزاة
والمجاهدين ، ففي صحابة النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٥ : ، إلاّ بنى الله له مدينة في الجنة أوسع من الدنيا
سبع مرّات يزوره فيها كل ملك مقرّب وكل نبي مرسل
الصفحه ١٩٨ : القارئ النبيه الذي تستهويه
مثل هذه الدراسات.
وكما لا يخفى أنّ للنقد الأدبي قيمته
الذاتية ، إذ هو يُقوّم
الصفحه ٢٨١ : مَنْ في فضلهم دون الورى
نطق الكتابُ ونوّهَ الانجيلُ
لما رأيتَ ابن النبي
الصفحه ٢٨٢ :
من نورهم ليت المقام يطولُ
باتوا وبات ابن النبي كأنَّه
بدرُ السماء وذالكمْ
الصفحه ٢٨٣ :
في اختيار إذا عصى أو يطيعُ
فتلقوه بالصمود ونادوا
يا ابن بنت النبي نحن
الصفحه ٢٩٦ :
يا سليلَ النبيّ طولَ البقاء
ورنا قائلاً لآلِ عقيل
فاذهبوا أنتم بغيرِ جَفا
الصفحه ٣١٧ : والثقافية والدينية ،
كما شارك في الصحافة والكتابة الأدبية ، ويدير الآن دار الأدب الاسلامي : مشروع
النبي
الصفحه ٣٣٠ : الطفّ يُبدي لها من دهره سأما
أنا الحسينُ الذي أوصى النبيُّ به
فأين ضاعت وصاياه