الصفحه ٢٣٢ : العلوي في ، أنفس الأط
هار مسرى يفوق مسرى اللغات
ومن هنا نرى أن القلب الذي يمشي
الصفحه ٤٧ : النبيّون وأوصياء
النبيّين ، وهي أرضٌ تدعى ( عموراء ) وإنك تستشهد بها ، ويستشهد معك جماعةٌ من
أصحابك لا
الصفحه ١٢٠ : شرعياً يتضمن الالتزام بحفظ غيبة النبي صلىاللهعليهوآله ـ والتي لا يختلف فيها اثنان ـ والمتمثلة
في شخص
الصفحه ٢٦١ :
ونساؤه طافتْ بها الآلامُ
فَكأنهُم حَرموا النبيَّ محمداً
من ماءِ زمزمَ والنبيُّ
الصفحه ١٥ : مقتل
ابن بنت نبي الأمة محمد صلىاللهعليهوآله .
ومن خلال نظرة عابرة إلى كثرة ما أُلّف
في سرد وقائع
الصفحه ٢٣ : النبي صلىاللهعليهوآله ، نزل إلى الكوفة ، وصحب أمير المؤمنين
عليهالسلام في حروبه
كلها ، وكان من
الصفحه ٢٤ : قتلوا ذريّة نبيه صلىاللهعليهوآله وعترته وأهل بيته عليهالسلام وعباد أهل المصر المجتهدين بالأسحار
الصفحه ٣٣ :
السماوي :
ان امرءاً يمشي
لمصرعه
سبط النبي لفاقد
التربِ
أوصى حبيباً ان
الصفحه ٤٢ : أراهم النبيُ موسى
عليهالسلام منازلَهم في
الجنة (١).
قال شاعر أهل البيت الفرطوسي ـ عليه
الرحمة
الصفحه ٥٨ :
الحسين عليهالسلام مشتملة
بالحمد والثناء لله والصلاة والسلام على النبي صلىاللهعليهوآله .
ثم قال في
الصفحه ٦٦ : بحقائق الأمور.
الإمام الحسين عليهالسلام
يرى جدّه النبيّ صلىاللهعليهوآله
في السَّحَر
روي إن
الصفحه ٨٥ : :
١ ـ ما روي في كتاب دستور المذكّرين
بإسناده عن النبي صلىاللهعليهوآله
قال : مَن أحيا ليلة عاشورا
الصفحه ٨٨ : العروس إلىٰ زوجها ـ إلخ.
٣ ـ ما روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : تصلي ليلة عاشوراء أربع
ركعات
الصفحه ٩٧ : ـ جلّت عظمته ـ بها إلى جبرئيل بنصها بما
فيها من اللعن والسّلام والدعاء فأبلغها جبرئيل إلى خاتم النبيين
الصفحه ١٠٣ : خَاتَمِ النَبيين وَعَلِيٍّ أمير المُؤمنين ،
وَبِحَقّ فَاطِمَةَ بنتِ نَبيِّكَ ، وَبِحَقِّ الحَسَنِ