الصفحه ٤٢٥ : خويشتن يادى كن
آماده ز بهر سفرت زادى كن
از بى كسى مردن خود ياد آور
الصفحه ٤٦٦ :
ما نجيب اليهودَ يوماً إذا احتجّوا علينا
أليس فيكم حياءُ
إنَّ موسى في القوم وصّى وقد غا
الصفحه ٤١ : : من اتّهمتموه بموالاة هؤلاء القوم فنكّلوا به واهدموا داره. فلم يكن البلاء أشدّ ولا أكثر منه بالعراق
الصفحه ٦١ : : لتلعننّه أو لأضربنَّ عنقك. قال : إذاً والله تضربها قبل ذلك ، فأسعدُ
وتشقى. قال : ادفعوا في رقبته. ثم قال
الصفحه ٣٩ : وقتّلهم قتلاً ذريعاً ، ثم رجع إلى صنعاء فقتل بها مائة
شيخ من أبناء فارس لأنّ ابني عبيد الله بن العبّاس
الصفحه ٥٠٠ : (٥)
لا أقبل الصبحُ بإسفارِه
لأنّه الفضّاحُ والأوكسُ
والليل لو جنَّ به جنّتي
الصفحه ٢٩١ :
دعوتُ فلبّاني من القوم عُصبةٌ
فوارسُ من همدانَ غيرُ لئامِ
الصفحه ١٨ : مثلِهِ
في الأرضِ من حافٍ ومن ناعلِ
كان إذا شبّت له ناره
يرفعها
الصفحه ٢٠ :
أو وفد قومٍ ليس بالآهلِ
يغلي بنيء اللحم حتى إذا
أنضج لم يغل على آكلِ
الصفحه ١٩١ :
صلاة
، فكأنّي اغتممت لفقد الماء ، فبينما أنا كذلك ، وإذا دبٌّ يمشي على رجليه كأنَّه إنسانٌ معه
الصفحه ٢٨١ : :
سألتكمُ بالله أن تدفنونني
إذا متُّ في قبرٍ بأرض عقيرِ (٣)
فإنّي به جارُ الشهيدِ
الصفحه ٢٢ : لوفاته ، أما والله ما سدّ جسده حفرتك ، ولا زاد نقصان أجله في عمرك ، ولقد مات وهو خيرٌ منك ، ولئن أُصِبنا
الصفحه ٧٧ : : « لزوال الدنيا أهون على الله من قتل مؤمن بغير حقّ » ؟ رواه ابن ماجة (٤) والبيهقي (٥)
، وزاد فيه الأصبهاني
الصفحه ٨٦ : عليكم كلّما خبت زادها الله سعيراً.
الصفحه ٢٠١ : عرضها وطولها. وروى أبو داود والنسائي : أنَّ ابن عمر كان يقبض على لحيته فيقطع ما زاد على الكفِّ. وفي لفظ