الصفحه ٢٠٦ : القاسم
محمد بن أبي حذيفة العبشمي من أشدّ الناس تأليباً على عثمان ، وذكر البلاذري في
الأنساب قال : كان
الصفحه ٢٥٢ :
بينهم وبين ابن أبي سرح ، فشخص محمد بن أبي بكر وشخصوا جميعاً ، فلمّا كانوا على
مسيرة ثلاث من المدينة إذا
الصفحه ٢٠٧ : يُفسدا عليه الناس ، فمرض ابن أبي بكر فتخلّف
وتخلّف معه ابن أبي حذيفة ، ثمّ إنّهما خرجا في جماعة الناس فما
الصفحه ٢٩٠ :
في موضع الجنائز
فأبت الأنصار ، وأقبل عمير بن ضابئ وعثمان موضوع على باب ، فنزا عليه فكسر ضلعاً
من
الصفحه ٥١٨ : آخر فيجب أن
يكون حجّة في الخلافتين معاً من أبي بكر وعثمان ، ذلك على نصبه ، وهذا على استباحة
قتله
الصفحه ٣٣٠ : ذلك محمد بن أبي بكر وقد رمى الناس عثمان
بالسهام حتى خضب الحسن بالدماء على بابه وغيره ، فخشي محمد بن
الصفحه ٢٣٩ : كان منها ، وبنو مخزوم وأحلافها لعمّار ، وغفار وأحلافها لأجل أبي ذر ، وتيم
بن مرّة مع محمد بن أبي بكر
الصفحه ٢٥٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بمنازلهم ما منهم أحد إلاّ وهو مغتمّ لما في الكتاب.
وحاصر الناس عثمان
وأجلب عليه محمد بن أبي بكر
الصفحه ٢٤٢ :
طريق أبي عون قال : سمعت عبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث ذكر مروان فقال : قبّحه
الله خرج عثمان على
الصفحه ٢٩٩ : الله غداً فأقول : إنّا
أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلّونا السبيل.
وقول محمد بن أبي
بكر له : على أيّ دين
الصفحه ٢٨٦ :
عامر ، وما أغنت
عنك كتبك.
وفي لفظ ابن عساكر
: قال محمد بن أبي بكر : على أيّ دين أنت يا نعثل؟ قال
الصفحه ٢٣٨ : عثمان إلى معاوية في رواية ابن عبد ربّه : وأهل مصر قد أسندوا أمرهم إلى
عليّ ومحمد بن أبي بكر وعمّار بن
الصفحه ٣٢٢ : عثمان هربا ، ودخل محمد ابن أبي بكر على عثمان ؛ فأخذ
بلحيته ، فقال : أرسل لحيتي فلم يكن أبوك ليتناولها
الصفحه ٥٢٨ : أبي بكر أرحم الأُمّة.
وأمّا كون عمر
أشدّهم في الدين فمن جليّة الواضحات أنّ الشدّة في الدين ليست هي
الصفحه ٣٢٦ : خبر محمد بن أبي بكر ، فلم ينكر ما قالت ، وقال : والله
لقد دخلت [عليه] (٢) وأنا أُريد قتله ، فلمّا