الحاكم والذهبي (١).
وفي لفظ لأحمد (٢) : «من يعادِ عمّاراً يعادِه الله عزّ وجلّ ، ومن يبغضه يبغضه الله عزّ وجلّ ، ومن يسبّه يسبّه الله عزّ وجلّ».
وفي لفظ الحاكم (٣) : «من يحقّر عمّاراً يحقّره الله ، ومن يسبّ عمّاراً يسبّه الله ، ومن يبغض عمّاراً يبغضه الله».
وفي لفظ ابن النجار : «من سبّ عمّاراً سبّه الله ، ومن حقّر عمّاراً حقّره الله ، ومن سفّه عمّاراً سفّهه الله».
وفي لفظ ابن عساكر (٤) : «من يبغض عمّاراً يبغضه الله ، ومن يلعن عمّاراً يلعنه الله».
وفي لفظ الطبراني (٥) : «من يُعادي عمّاراً يعاديه الله ، ومن يبغض عمّاراً يبغضه الله ، ومن يسبّ عمّاراً يسبّه الله ، ومن يسفّه عمّاراً يسفّهه الله ، ومن يحقّر عمّاراً يحقّره الله».
وفي لفظ الطبراني (٦) أيضاً : «من يحقّر عمّاراً يحقّره الله ، ومن يسب عمّاراً يسبّه الله ، ومن ينتقص عمّاراً ينتقصه الله ، ومن يعاد عمّاراً يعاده الله». قال الهيثمي (٧) : رجاله ثقات.
__________________
(١) المستدرك على الصحيحين : ٣ / ٤٣٩ ح ٥٦٧٠ ، وكذا في تلخيصه.
(٢) مسند أحمد : ٥ / ٥٢ ح ١٦٣٨٠.
(٣) المستدرك على الصحيحين : ٣ / ٤٤٠ ح ٥٦٧٣.
(٤) مختصر تاريخ دمشق : ١٨ / ٢١٤.
(٥) المعجم الكبير : ٤ / ١١٢ ح ٣٨٣١.
(٦) المعجم الكبير : ٤ / ١١٣ ح ٣٢٣٢.
(٧) مجمع الزوائد : ٩ / ٢٩٤.