الصفحه ٥١٧ : هذا خبر ذاك
ثمّ ينقله إلى ثالث إلى أن يتسلسل النقل فيشيع؟ والسابر لصحائف دور الخلافة الأولى
منذ يوم
الصفحه ٣٩٨ : (٢) والرجل قد ألهاه الصفق بالأسواق عن علم الكتاب والسنّة ،
وكلّ الناس أفقه منه حتى ربّات الحجال أخذاً بقوله
الصفحه ٣٧٩ :
أو مخالفته الكتاب
والسنّة؟ كما كتب المهاجرون الأوّلون وبقيّة الشورى إلى من بمصر من الصحابة
الصفحه ٣٧٧ : النبوّة به ، ورتّل كتاب الله
ترتيلاً ، أما كان عليه أن يكفّ لسانه عن البذاءة كرامةً للكتاب والسنّة ، كما
الصفحه ٤٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فحسبك منها ما ذكرناه في الجزء الثامن (ص ٢٣١ ـ ٢٨٠) ، وفي
هذا الجزء (ص ٣٢٧). وأمّا أيّام خلافته
الصفحه ٥٣٧ : المؤمنين لا تعرف شيئاً من قول الزور ،
ولعلّ الواقف على الجزء السادس والسابع من هذا الكتاب يُطلّ على كون
الصفحه ٣٧٦ : : والله ما أنت عندي أفضل من مروان؟ هلاّ كان يعلم أنّ
الله عدّ عليّا في كتابه نفس النبيّ الأقدس وقد طهّره
الصفحه ٤١١ : تعليقته في الجزء الأول ص ٢٩٨ من هذا الكتاب. وقد ذكرنا في هامش ٦ / ٤٨٠ سهواً
أنّه توفي سنة ٩٢٢.
(٢) اسمه
الصفحه ٤٢١ : ، ولا يصدّق الخُبر الخبر ،
راجع ما مرّ في هذا الجزء (ص ٦٩ ـ ٧٧) ، وفي الجزء الثامن (ص ٢٨٧ ـ ٢٩٨ ، ٣٠٠
الصفحه ٥١٦ : ،
وهاهنا لا نحاول أكثر من لفت نظر القارئ إلى تلكم الصحائف من غير توسّع نكرّره ،
ففيما سبق في الجزء السادس
الصفحه ١١٨ : في الجزء
الثامن صفحة (١٢٣) : أن الشهود على الوليد بن عقبة بشربه الخمر استجاروا بعائشة ،
وأصبح عثمان
الصفحه ١٢٢ : الأزدي في كتابه : إنّ عائشة لمّا بلغها قتل عثمان وهي بمكة أقبلت
مسرعة وهي تقول : إيهِ ذا الإصبع لله أبوك
الصفحه ٣٠٣ : في هذا الجزء والجزء
الثامن.
هب أنّ ابن سبأ هو
الذي أمال الأمصار على مناوأة الخليفة فهل كان هو
الصفحه ٣٨٠ :
بالكوفة ، حتى وقع التحاور والتحارش بين المسلمين ، واحتدم الحوار والمكالمة
وتضاربوا بالنعال؟ مرّ في الجز
الصفحه ٤٥٦ :
الاعتقاد في حقّ
الرجل. فراجع ما قدّمناه من أقوالهم وأعمالهم المذكورة في الجزء الثامن وفي هذا
الجز