النزول للواحدي (ص
٢١٢) ، مستدرك الحاكم (٢ / ٣٥٧) ، الاستيعاب (٢ / ٤٣٥) ، تفسير القرطبي (١٠ / ١٨٠)
، تفسير الزمخشري (٢ / ١٧٦) ، تفسير البيضاوي (١ / ٦٨٣) ، تفسير الرازي (٥ / ٣٦٥) ،
تفسير ابن جزي (٢ / ١٦٢) ، تفسير النيسابوري هامش الطبري (١٤ / ١٢٢) ، بهجة
المحافل (١ / ٩٤) ، تفسير ابن كثير (٢ / ٥٨٧) ، الدرّ المنثور (٤ / ١٣٢) ، تفسير
الخازن (٣ / ١٤٣) ، الإصابة (٢ / ٥١٢) ، تفسير الشوكاني (٣ / ١٩١) ، تفسير الآلوسي
(١٤ / ٢٣٧).
آية
رابعة : ذكر الواحدي من
طريق السدّي أنّ قوله تعالى : (أَفَمَنْ وَعَدْناهُ
وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْناهُ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا
ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَ) ؛ نزل في عمّار والوليد بن المغيرة.
راجع : أسباب النزول للواحدي (ص ٢٥٥) ، تفسير القرطبي (١٣ / ٣٠٣)
، تفسير الزمخشري (٢ / ٢٨٦) ، تفسير الخازن (٣ / ٤٣) ، تفسير الشربيني (٣ / ١٠٥).
آية
خامسة : أخرج أبو عمر من
طريق ابن عبّاس في قوله تعالى : (أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ) ؛ أنّه عمّار بن ياسر.
وأخرج نزولها في
عمّار : ابن أبي شيبة ، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ.
راجع : الاستيعاب (٢ / ٤٣٥) ، تفسير ابن جزّي (٢ / ٢٠) ، تفسير
ابن كثير (٢ / ١٧٢) ، تفسير البيضاوي (١ / ٤٠٠) ، تفسير السيوطي (٣ / ٤٣) ، تفسير
الشربيني
__________________