الصفحه ١٩٣ : ، ولذلك خاشنه في القول
، فكان ما كان مقضيّا.
ـ ٢٤ ـ
حديث ابن عباس
حبر الأُمّة ابن عمّ النبيّ الأعظم
الصفحه ١٩٨ : ) (٣).
__________________
(١) ما عذر الخليفة
في هذا الكذب الفاحش على منبر النبيّ الأعظم وهو بين يدي قبره الشريف ، لعلّه
يعتذر بأنّ
الصفحه ٢٠٤ : نبيّه ، النابذ لحكم القرآن وراء ظهره
:
أمّا بعد ؛ فقد
قرأنا كتابك فانهَ نفسك وعمّالك عن الظلم والعدوان
الصفحه ٢٠٨ : ) : أنّ ابن أبي حذيفة كان
يكتب الكتب على [ألسنة] (٢) أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في الطعن على
الصفحه ٢٠٩ : ، وهم يقولون : إنّ أُمّة محمد لا تجتمع على خطأ.
ـ ٣١ ـ
حديث عمرو بن زرارة النخعي
أدرك عصر النبيّ
الصفحه ٢١٩ : الجنّة من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم مرّتين بيع الحقّ : حيث حفر بئر رومة ، وحيث جهّز جيش
العسرة
الصفحه ٢٢٨ : سدّا للخلّة ، وردّ الحكم وأبنائه مطرودي
النبيّ الأعظم إلى المدينة إيواءً للضائع ، دعه وحسبانه ، لكن
الصفحه ٢٣٤ : بدعاء النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم.
٣٦ ـ عدي بن حاتم
الطائي الصحابي العظيم.
٣٧ ـ عروة بن
الجعد
الصفحه ٢٣٨ : الحصار ، قال الطبري : كان
جماع أمرهم جميعاً إلى عمرو بن بديل الخزاعي ، وكان من أصحاب النبيّ
الصفحه ٢٤١ : الله وسنّة نبيّه ، يُعطى المحروم ، ويُؤمن الخائف ، ويردّ المنفي ،
ولا تجمّر (١) البعوث ، ويُوفّر الفي
الصفحه ٢٦٢ : ، أو قل عن لسان النبيّ الأمين (١) : «الوزغ ابن
__________________
(١) راجع ما مرّ في
الجزء الثامن
الصفحه ٢٩٦ : نبيّ العظمة صلىاللهعليهوآلهوسلم من وجوب دفن موتى المؤمنين وتغسيلهم وتكفينهم والصلاة
عليهم ، وأنّ
الصفحه ٣٠٤ : القرآن وسنّة النبيّ وسيرة صاحبيه كانوا يرون
أموراً تطرأ ينكرونها ولا يعرفونها ، ويريدون أن تُواجَه كما
الصفحه ٣١٢ : المؤمنين عليّ وطلحة والزبير يوم صاحوا بهم وطردوهم ورووا رواية
اللعن عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم وفيهم
الصفحه ٣٥٤ : : اليوم ولد الشرّ (١).
٣ ـ ردّ الحكم بن
أبي العاص طريد النبيّ الأقدس ولعينه إلى المدينة لمّا ولي الخلافة