الصفحه ٥٢٦ : سماسرته من الساسة
لأمر دبّر بليل ، وأمير المؤمنين عليهالسلام أقضى الأمّة وباب مدينة علم النبي ، والصدّيقة
الصفحه ٥٣٠ : النبي
يا ابن عليٍّ
سرْ ومن مثلُ علي (٣)
وأنّى تصحّ نسبة
هذه المزعمة إلى عليّ
الصفحه ٢٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه من أقربهم وسيلة إلى الله يوم القيامة. وفي لفظ علقمة
: كان يشبّه بالنبيّ في هديه ودلّه وسمته
الصفحه ٢٦ : يستبدل جراثيم الفتن بمحنكي الرجال ، أو لم ينبذ كتاب الله وسنّة
نبيّه وراء ظهره ، لما استقبله ما جرى عليه
الصفحه ٢٧ : ء الأُمّة وعظماء الصحابة من البدريّين الذين نزل فيهم
القرآن ، وأثنى عليهم النبيّ العظيم؟ وقد جاء في مجرم
الصفحه ٣١ : النبيّ ـ عليه
الصلاة والسلام ـ ثمّ لا يغزون ولا يذبّون.
١١ ـ وما كان من
مجاوزته الخيزران إلى السوط
الصفحه ٣٦ : قتلته فيه الفئة الباغية.
وقد أخبر به
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله :
«ويحك يا ابن
سميّة تقتلك
الصفحه ٤٠ : ، وأمّا عمّار فإنّه أعطاهم ما
أرادوا بلسانه مكرهاً فأُخبر النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّ عمّاراً كفر
الصفحه ٤٥ : ) ، الإصابة (٢ / ٥١٢).
٧ ـ أخرج الترمذي (٢) من طريق عليّ ، قال : استأذن عمّار على النبيّ
الصفحه ٦٢ : النبيّ الأعظم وقد أثنى عليه كلّ من ذكره ؛ ولم أجد أحداً
يغمز فيه ، وثّقه العجلي (٣) وذكره ابن حبّان في
الصفحه ٦٦ : : هذا الحديث يدلّ على فضيلة عظيمة للأشتر ; ؛ وهي شهادة قاطعة من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم بأنّه
الصفحه ١٥١ : فخاصم
القوم إلى أزواج النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فخرج فوثب الناس عليه بالسلاح فقال : يا زبير ما
الصفحه ١٦٣ : ودلاّ وسمتاً بمحمد نبيّ العظمة صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
ـ ٨ ـ
حديث عمّار بن ياسر
البدريّ العظيم
الصفحه ١٨٢ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم في الحجّ ، قال ابن المديني : هو الذي ضرب مروان يوم الدار
حتى سقط
الصفحه ١٨٨ : في مسجد
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم يُؤخذ منه العلم كما في الإصابة (١ / ٢١٣) ـ كانت لتدخّلهم
في