الصفحه ١٠٥ : عليهالسلام بأبيات له ، ألا وهي
وما في عليّ
لمستعتبٍ
مقالٌ سوى ضمّه
المحدِثينا
الصفحه ١١٤ : أُجيبك به أنّي قد شفّعتك ، أنّ عليّا لو شاء لم يكن أحد عندي إلاّ دونه ولكنّه
أبى إلاّ رأيه ، ثمّ قال
الصفحه ١١٥ :
عليه متحوّبين في
نهضتهم وإلاّ لساءه ذلك فضلاً عن أن يسكت عنهم ، أو يطريهم كما سمعته من كتابه إلى
الصفحه ١٢٥ :
فسطاط عائشة وأنا
معهم بمكة فمرّ بنا عثمان فما بقي أحد من القوم إلاّ لعنه غيري ، فكان فيهم رجل من
الصفحه ١٢٩ : عثمان وعبد الرحمن ، فما ماتا إلاّ متهاجرين متعاديين.
أرسل عبد الرحمن إلى عثمان يعاتبه. إلى أن قال : لمّا
الصفحه ١٣٥ : جابر ، قال : قال عليّ لطلحة ـ وعثمان محصور ـ : «أنشدك الله إلاّ
رددت الناس عن عثمان». قال : لا والله
الصفحه ١٣٧ : المدائني
في كتاب مقتل عثمان : أنّ طلحة منع من دفنه ثلاثة أيّام ، وأنّ عليّا لم يبايع
الناس إلاّ بعد قتل
الصفحه ١٤٦ : الملك ابن مروان يقول : لو لا أنّ
أمير المؤمنين مروان أخبرني أنّه قتل طلحة ما تركت أحداً من ولد طلحة إلاّ
الصفحه ١٤٨ : لكما قبله ، إذ كنتما أسنّ
منه فأبيتما إلاّ أن تقدّماه لقرابته وسابقته فبايعتماه ، فكيف تنكثان بيعتكما
الصفحه ١٦٥ : الناس عنّا؟ فو الله ما أردنا إلاّ الإصلاح ، وما مثل أمير
المؤمنين يخاف على شيء» ، فقال : صدقت بأبي أنت
الصفحه ١٩٤ :
شيء إلاّ ناله ،
فما مدّ يده إلى شيء فناله.
٢ ـ من كتاب
لمعاوية إلى ابن عبّاس : لعمري لو قتلتك
الصفحه ٢٤٢ :
لاتّبعته وما عن
الله مذهب إلاّ إليه ، فسرّ الناس بخطبته واجتمعوا إلى بابه مبتهجين بما كان منه
الصفحه ٢٤٣ :
الناس فو الله ما عاب من عاب منكم شيئاً أجهله ، وما جئت شيئاً إلاّ وأنا أعرفه ،
ولكنّي منّتني نفسي
الصفحه ٢٤٦ : : شاهت الوجوه إلاّ من أُريد ،
ارجعوا إلى منازلكم ، فإن يكن لأمير المؤمنين حاجةبأحد منكم يرسل إليه وإلاّ
الصفحه ٢٥٨ :
الحمد لله
أَحمدَهُ وأستعينه ، وأومن به وأتوكّل عليه ، وأشهد أن لا إله إلاّ الله وحده لا
شريك له