الصفحه ٤٤٦ :
الفاسق بلسان الوحي المبين (١) ، هنالك نحت له عذراً من تمريض رقيّة بنت النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٧٢ : والأربعين من الهجرة ، ولم يدرك
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولم نعرف الذي أخذ الرواية منه ممّن شهد قصعة
الصفحه ٤٧٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ لكلّ نبيّ خليلاً من أُمّته وإنّ خليلي عثمان بن
عفّان.
قال
الأميني : حسبك من عرفان
رجال
الصفحه ٤٧٥ : المرفوعة : لكلّ نبيّ خليل وخليلي سعد
بن معاذ (٣). ويضادّ كلاهما ما جاء به البخاري في صحيحه (٤) (٥ / ٢٤٣) من
الصفحه ٤٩١ : هذه الأُسطورة؟ ومتى كان يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم؟ أمّا أيّامه مع
النبيّ الأعظم
الصفحه ٤٩٤ : القرآن
والقرآن معه لا يفترقان حتى يردا على النبيّ الحوض (٤).
وكيف كانت الصحابة
العدول يقاتلون معه
الصفحه ٥٠٨ : ولا يهمّه
فراقها ولا يشغله الهمّ بالمصيبة وانقطاع صهره من النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم عن المقارفة
الصفحه ٥١٢ : كيس في كلّ كيس أربعمائة درهم مكتوب على كلّ درهم : هذا ضرب
الرحمن لعثمان بن عفّان. فأخبر جبريل النبيّ
الصفحه ٥١٩ : نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ؛ استأثرت علينا قريش بالأمر ، ودفعتنا عن حقّ نحن أحقّ به
من الناس كافّة
الصفحه ٥٢٠ :
وقوله عليهالسلام : «إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم قُبض وما أرى أحداً أحقّ بهذا الأمر منّي
الصفحه ٥٢٨ : وأمينها وعلم أنّه غيرهم
، فلا يدنّس ساحة الأُمّة بأمثال المذكورين ، ولا يُخاف عليه ممّا كان يخاف النبيّ
الصفحه ٥٤٣ : ................................................. ٣٤٦
نظرة في كتب اخرى................................................... ٣٥٦
عهد النبي الأقدس صلى
الصفحه ٣٧٥ : الله عزّ وجلّ إذا أراد أن يهلك عبداً نزع منه
الحياء ، فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلاّ مقيتاً ممقّتاً
الصفحه ٥٦ : جاهليّة ولا إسلام
إلاّ بالله وحده ، لم تكن بأكثر العرب ولا أشدّها ولكنّهم كانوا أكرمهم أحساباً ،
وأمحضهم
الصفحه ٩٩ : لا إله إلاّ الله تفلحوا» (٥)؟
وقوله : «من شهد
أن لا إله إلاّ الله ، وأنّ محمداً رسول الله ، حرّم