الصفحه ٣٥٨ : الإسلام هذا تاريخه فعلى
الإسلام السلام.
عهد النبي الأقدس صلىاللهعليهوآلهوسلم إلي عثمان
١ ـ أخرج
الصفحه ٣٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أُمّته باتّباع أُولئك الخابلين خلاف وجوه صحابته وعدولهم
المتجمهرين على عثمان؟ حاشا نبيّ العظمة عن
الصفحه ٣٦٨ : بن عثمان ، عن أبيه ، عن
عثمان : أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أسرّ إليه أنّه يُقتل ظلماً
الصفحه ٣٧٦ : : والله ما أنت عندي أفضل من مروان؟ هلاّ كان يعلم أنّ
الله عدّ عليّا في كتابه نفس النبيّ الأقدس وقد طهّره
الصفحه ٣٨٣ :
الأعرج عن معمّر أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم مرّ به وهو كاشف عن فخذه. الحديث.
وقال العسقلاني في
الصفحه ٣٩٤ : ، عن أبي معشر ، عن
إبراهيم بن عمر بن أبان بأحاديث كلّها غير محفوظة منها : أنّ النبيّ
الصفحه ٣٩٥ : أشدّها حياءً وبين يديك
أفعاله وتروكه ، فعلى الأُمّة العفا إن صدقت الأحلام. نعم : هذا لا يكون ، ونبيّ
الصفحه ٣٩٦ :
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم أسرّ بهذه المنقبة الرابية إلى ابن عمر فحسب من بين
الصحابة؟ أم أعلن بها في
الصفحه ٣٩٧ : يبالغون في شجاعة أبي بكر بما لا مزيد عليه حتى
حسبوه أشجع الصحابة ، وقد شهد مشاهد النبيّ
الصفحه ٤٠٥ : كلّ رجل منكم إلى كفئه ، فنهض النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى عثمان فاعتنقه ، وقال : أنت وليّي في
الصفحه ٤٠٦ : يسع قطّ لعارف
عرفان وجه المكافأة بين نبيّ العظمة وبين عثمان ، فإنّها إن كانت من ناحية النسب
فأنّى هي
الصفحه ٤٠٩ : حبّان وأبو الفتح الأزدي.
٤ ـ عمرو بن ميمون
أبو عبد الله الكوفي ، أدرك الجاهليّة ولم يلق النبيّ
الصفحه ٤١١ : .
هذا ما صحّ عن
النبيّ الأعظم من قوله : «أنت وليّي في الدنيا والآخرة» ، (فَبَدَّلَ
الَّذِينَ ظَلَمُوا
الصفحه ٤١٣ : : أنّ النبيّ
صلىاللهعليهوآلهوسلم لقي عثمان عند باب المسجد فقال : يا عثمان هذا جبريل
أخبرني أنّ الله
الصفحه ٤٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم عن خدرها (٤) فثارت لتتدارك ذلك الحوب بما هو أكبر منه ، فخالفت القرآن
الكريم فيما خصّ زوجات النبي