الصفحه ١٨٢ :
لأبي الهذيل
العلاّف : إنّ ربَّه سبعة أشبار بشبر نفسه. وهذا كفر صريح ، وكان داود الجوازي من
كبار
الصفحه ١٩١ : الأنصاري الأندلسي : المتوفّى (٦٧١) قال في التذكرة بأحوال الموتى وأمور الآخرة
(١) : إنّ الله تعالى ردَّ
الصفحه ٢٣٦ :
ابن أبي حاتم عن
طريق الزبير : أنَّها نزلت في معتّب بن قشير.
تفسير القرطبي (١) (٤ / ٢٦٢) ، تفسير
الصفحه ٢٥٤ :
وكأنَّ الرجل يزعم
أنّ الحقيقة العلويّة غير قابلة لأن تدور مع الحقِّ ، وأن يدور الحقُّ معها
الصفحه ٢٦٣ : ما أبغضني ، ولو نثرت على المنافق ذهباً وفضّةً ما أحبّني ، إنّ
الله أخذ ميثاق المؤمنين بحبّي وميثاق
الصفحه ٢٦٦ : » (٢).
وبعد هذا كلّه
تعرف قيمة ما يقوله أو يتقوّله ابن تيميّة : من أنَّ الحديثين لم يُروَ واحد منهما
في كتب
الصفحه ٢٦٩ : لرجمتموني! قلنا : سبحان الله. قال : لو
حدّثتكم أنَّ بعض أمهاتكم تغزوكم في كتيبة تضربكم بالسيف ما صدّقتموني
الصفحه ٢٧٣ : الزوائد (٧ / ٢٣٨).
وأمّا كون قتال
أمير المؤمنين نفسه بأمر من رسول الله ، وأنَّه لم يكن رأياً يخصُّ به
الصفحه ٢٩١ : فعلتُ ، إن اتّبع إلاّ ما يوحى
إليَّ».
أخرجه
الطبراني (٢) ، والهيثمي في المجمع (٩ / ١١٥) ، والحلبي في
الصفحه ٢٩٢ : الأشجعيّ ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إنَّ الله أمر موسى أن يبني
مسجداً طاهراً لا يسكنه إلاّ
الصفحه ٣٠٠ : عن أبي سعيد الخدري من قوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا يحلُّ لأحد أن يجنب في هذا المسجد غيري وغيرك
الصفحه ٣٠٨ : وغيره من أهل السير والمغازي : أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم آخى بينه
ـ يعني عليّا ـ وبين نفسه ، وقد
الصفحه ٣٢٣ : يقول فيه ثلاث خصال ، لوددت أن تكون لي واحدة منهنَّ ، وكانت
أحبَّ إليَّ ممّا طلعت عليه الشمس ، كنت أنا
الصفحه ٣٢٦ : ومعاوية : إنَّ صاحبي أحقُّ البريّة كلّها بهذا الأمر ، في الفضل
والدين والسابقة في الإسلام والقرابة من رسول
الصفحه ٣٣٣ : يومئذٍ ابن عشر سنين (٣) ، وكان ممّا أنعم الله به على عليِّ بن أبي طالب أنَّه كان
في حجر رسول الله صلى