الصفحه ٤٨٥ : لأمير المؤمنين عليهالسلام ، نظمها في بيت أو بيتين أو أكثر ، يبلغ عدد أبياتها (١٦٠)
بيتاً ، غير أنّ فيها
الصفحه ٤٩٠ : فضائل الصحابة للبيهقي بلفظ : «من أراد أن
ينظر إلى آدم في علمه ، وإلى نوح في تقواه ، وإلى إبراهيم في حلمه
الصفحه ٥٢٤ : انتهائي
لم أُطِعْ نهي النهى
مَدى الصِّبا
نطلبُ من جاز المدى
إن كنتُ أقصرتُ
فما
الصفحه ٥٦٤ : أنَّه قال له :
إنّ في سنة (٣٣٩) كان سنّي (١٩) سنة ، وقتل يوم الأربعاء لثمان من ربيع الآخر (١) وعن الصابي
الصفحه ١٤ : الأوردبادي ـ حيّاه الله ـ فقال :
أحقُّ الناسِ أن
يُبكى عليه
بدمعٍ شابَهُ
علَقُ الدما
الصفحه ٢٨ : ، وما ألَّفه غيره من أعلام الأمّة.
تسافل الشرق أو انحطاط العرب
لا أحسب أنّ بسطاء
الأمّة الإسلاميّة
الصفحه ٦٢ : المفضول أن نتعرّض لإحصاء الشواهد عليه في كلامه ، لأنَّه
أبين من أن يحتاج إلى تبيين. وندر في قصائده
الصفحه ٨٩ :
قال : وما نداء
الصوامع يا أبا الحسن؟ قال : «أشهد أن لا إله إلاّ الله ، وأشهد أنّ محمداً رسول
الله
الصفحه ١٢٧ :
عليه والأحكام المرتّبة عليه من قصاص وديات ، ومن المطّرد في فقههم عقد كتابين
فيهما. فبذلك كلّه تعلم أنّ
الصفحه ١٣١ : الشهيد : إنّه خرج بخراسان!!
فقتل وصُلب (١) ، نخرج بنقدها عن موضوع البحث ولا يهمّنا الإيعاز إليها.
وذكر
الصفحه ١٤٥ : خطبة له : والله لئن كان إلى العلم بالكتاب والسنّة ، إنَّه ـ يعني عليّا ـ لأعلم
الناس بهما ، ولئن كان
الصفحه ١٦٦ :
صحبه الخارجين من
ديارهم معه وبين أصحاب البلدة الذين آووا ، فتخيّر أن يكون عليّ أخاه في دين ، لم
الصفحه ١٧٤ :
آخيت بينه وبين محمد؟» راجع (٢ / ٤٨).
٢٧ ـ في حديث
الإسراء ، عن النسفي وغيره ، عن جبرئيل أنَّه قال
الصفحه ١٨٠ : عديّ بن
حاتم في خطبة له : لئن كان إلى الإسلام ، إنَّه لأخو نبيِّ الله والرأس في
الإسلام. جمهرة الخطب
الصفحه ١٨١ : الله ووصيَّه ـ إلى البغي والحسد على عثمان ، وسمّيت الصحابة
فسَقَةً ، وزعمت أنَّه أشلاهم (٣) على قتله