الصفحه ٣٢٢ :
١٨
ـ أبو ذرّ الغفاريّ ، عُدَّ ممّن روى أنّ عليّ بن أبي طالب أوّل من أسلم.
الاستيعاب (٢ /
٤٥٦
الصفحه ٣٣٨ :
بين أصحاب التواريخ أنّ عليَّ بن أبي طالب رضى الله عنه أوّلهم إسلاماً ، وإنّما
اختلفوا في بلوغه.
وقال
الصفحه ٣٤٠ :
أُمِرْتُ
أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ) (١)) وفي قوله : (وَأُمِرْتُ أَنْ
أُسْلِمَ لِرَبِّ
الصفحه ٣٤١ :
وما عساني أن أقول
وأبو جعفر الإسكافي المعتزلي ـ البعيد عن عالم التشيّع ـ يقول (١) : أمّا ما احتجَّ
الصفحه ٣٤٨ :
٨ ـ يعزو إلى
الشيعة (١) في (٨ / ١٩٦) مشفوعاً ذلك بالتكذيب منه أنَّ منهم من زعم
أنَّ الإبل البخاتي
الصفحه ٣٩٤ : رجلين أيجوز لأحدهما أن ينفرد بنصف التركة
والآخر بالنصف؟ فوقَّع عليهالسلام : «لا ينبغي لهما أن يخالفا
الصفحه ٣٩٨ : من غير اكتراث لصخب هذا
المعكّر للصفو والمقلِق للسلام (إِنَّما يُرِيدُ
الشَّيْطانُ أَنْ يُوقِعَ
الصفحه ٤٠٣ :
اللطف أن يحقّق
دعوى المحقِّ بإجراء الخوارق على يديه ، تثبيتاً للقلوب ، وإقامةً للحجّة ؛ حتى
الصفحه ٤٠٥ : مؤلِّفه أنّ الله حرّم جميع
أولاد فاطمة بنت النبيِّ على النار ، وأنَّ من فاته منهم أوّلاً فلا بدَّ أن
الصفحه ٤١٧ : أو سنّي ، عربيّ أو عجميّ.
وأحسب أنَّ الذي
أخبر القصيميّ بما أخبر من الطائفين في بلاد الشيعة لم يولد
الصفحه ٤١٩ :
أليس عاراً على
الرجل وقومه أن يكذب على أمّةٍ كبيرةٍ إسلاميّةٍ ولا يبالي بما يباهتهم ، وينسبهم
إلى
الصفحه ٤٢٧ :
وإنَّ صاحب هذه
الرحلة ـ الجولة ـ من القسمين الأخيرين ، وكان الحريّ بنا أن نشطب على اسمه وعلى
رحلته
الصفحه ٤٢٨ : الاجتماعيّة في مدرسة القبّة الثانويّة
بالقاهرة ، ولا أحسب أنّ المقام يستدعي ترسّلاً في تصحيح أغلاطه التاريخية
الصفحه ٤٥٥ : أن تُعرف في العالم بأناسٍ دجّالين
، وكتّابٍ مستأجرين ، وأقلام مسمومة ، وأن يُقال : إنّ فقيهها موسى
الصفحه ٤٥٨ :
أيحسب عراقيٌّ
حاسّ أنّ في طيِّ هذه الكتب صلاحاً لمجتمع العراق؟ أو حياةً لروح أبنائها؟ أو درس
أخلاق