الصفحه ١٤٨ :
الحسين ، ولم يكن قبل ذلك. (٤ / ١٨٢).
الجواب
: كنت أودّ أن لا
يكتب هذا الرجل عزوه المختلق في النكاح قبل
الصفحه ١٥٠ :
دار فاطمة ، وفي باله أن يحمل ابن عمّ رسول الله ـ إن طوعاً وإن كرهاً ـ على إقرار
ما أباه حتى الآن
الصفحه ١٥٢ : تفنيده وأنَّه عليهالسلام لم يخلّف بنتاً اسمها فاطمة ، ولو كانت الشيعة تجوّز الإمامة لامرأة لما
عَدَتْ
الصفحه ١٥٦ : من أنزلت هذه الآيات؟ قلت : في عليّ.
قال : فهل بلغك أنّ عليّا حين أطعم المسكين واليتيم والأسير قال
الصفحه ١٩٩ : قول النبي صلى الله عليه وسلم : «أُحلّت لكم الغنائم» من فتح الباري ، بعد
أن أورد الحديث : أخطأ ابن
الصفحه ٢٠٠ :
يكن للدعاء فائدةٌ
ـ ثمّ قال ـ : ومن القواعد أنّ تعدّد الطريق فيه يفيد أنَّ للحديث أصلاً ، ومن
الصفحه ٢١٤ :
خشية أن يخرج وهو
في الصلاة ، فيشتغل بها عن خروجه وخدمته ، وهم في أماكن بعيدة عن مشهده كمدينة
الصفحه ٢٤٧ : ).
الجواب
: إنَّ حكم الرجل
ببطلان حديث المؤاخاة الثابت بين المسلمين على بكرة أبيهم يكشف عن جهله المطبق
الصفحه ٢٥٨ : ولم يُروَ واحدٌ منهما في كتب العلم المعتمدة ، ولا لواحد منهما إسنادٌ
معروفٌ (٢ / ١٧٩).
الجواب
: إنَّ
الصفحه ٢٦٧ : رأيه مصيباً كان أو مخطئاً ، غير أنَّ للمصيب أجرين وللمخطئ أجراً
واحداً.
ذاهلاً عن أنَّ
المنقِّب لا
الصفحه ٢٩٠ : وسلم لعليٍّ : «إنَّ موسى سأل ربّه أن
يطهِّر مسجده لهارون وذرّيته ، وإنّي سألت الله أن يطهِّر لك
الصفحه ٢٩٧ : ذكرت
من كثرة الطرق ، وأعلّه أيضاً بأنّه مخالف للأحاديث الصحيحة الثابتة في باب أبي
بكر ، وزعم أنّه من
الصفحه ٣٠٢ :
الكريم.
ومنها : أنَّ
مقتضى هذه الأحاديث أنَّه لم يبقَ بعد قصّة سدِّ الأبواب بابٌ يُفتح إلى المسجد
سوى
الصفحه ٣٠٣ :
أنّ ابن عمر يرى
في أوّل حديثه أنّ خير الناس بعد رسول الله : أبو بكر ثمَّ أبوه ، لكنَّه مع ذلك
لا
الصفحه ٣١٤ :
الله قبل أن يعبده
أحد من هذه الأمّة تسع سنين». خصائص النسائي (١) (ص ٣).
١١ ـ من خطبة له