الصفحه ٥٣ :
يُرَدُّ إِلى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئاً)(٢) [النحل : ٧٠
الصفحه ٧٩ : جاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ) [آل عمران : ١٤٢] ، فى قراءة العامة بفتح (يعلم) بعد الواو على أن
الصفحه ٥٦ :
أما قول الشاعر
:
أردت لكى ما
أن تطير بقربتى
فتتركها شنّا
ببيداء بلقع
الصفحه ٢٧٥ : عاطفة.
ومن المفعول
معه ما يذكر بعد ما فيه معنى الفعل دون حروفه ، ونصبه قليل ، لكن رفعه كثير ،
فيجوز لك
الصفحه ٥٥ : (١)
ففيه ذكرت (أن)
المصدرية بعد (كى) ، ولم تذكر اللام قبلها ، فتحتسب (كى) تعليلية جارة ، وما بعدها
يكون
الصفحه ٤١ :
الأحرف إلى معنى مخالف انتفى نصب المضارع بعده ؛ لذا يمكن القول بأن هذه
الأحرف ناصبة للمضارع بعدها
الصفحه ٢١ : تعالى : (ثُمَّ بَدا لَهُمْ
مِنْ بَعْدِ ما رَأَوُا الْآياتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍ) [يوسف : ٣٥
الصفحه ٢٦٠ :
ـ الدعاء
بنوعيه :
نحو : سقيا لك
، أى : سقاك الله سقيا.
رحمة له ، أى :
رحمه الله رحمة.
كيا له
الصفحه ٤٠٦ : الآتى (١) :
أولا : الجملة اسمية :
لك أن تقدر
الجملة اسمية ، المبتدأ فيها هو الاسم المتقدم ، والخبر
الصفحه ٥٠ : )
فعل مضارع منصوب بعد (إذن) ، وعلامة نصبه الفتحة.
ويقول القائل :
أنا أكافئك ، فيردّ عليه : إذن أشكرك
الصفحه ٩٢ : وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ)(٢) [آل عمران : ١٣٩].
(وَلا تَمُوتُنَّ
إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ)(٣) [آل عمران
الصفحه ٧٥ : ].
بعد التحضيض : (١) قولك : هلّا تبت إلى الله فيغفر لك ، بنصب المضارع (يغفر)
المذكور بعد فاء السببية
الصفحه ٧٤ :
ويشترط فى
الدعاء أن يكون بلفظ الفعل ، فإذا قيل : (سقيا لك فيرويك الله) ؛ لم يجز نصب الفعل
(يروى
الصفحه ٢٣ : على النحو الآتى :
أ ـ أن يقدر (ما)
حرفا مصدريّا ، فيكون مع ما بعده مصدرا مؤولا فى محل رفع ، فاعل
الصفحه ٤٢٦ :
والتقدير : لو
لا تعدون الكمىّ المقنّعا ، فنصب (الكمى) بفعل محذوف.
والرفع جائز
بعد هذه الأدوات