الصفحه ٣١٦ : ، وأتناول الفطور بعدها ، ثم أذهب إلى الكلية ضحى ، وفى وقت الفراغ أتجول
بين الأشجار ، وأحرص على ذلك يوم
الصفحه ٣٢٢ : الظروف المبنية على الضمّ بعد قطعها
الصفحه ٣٣٢ : أوله ،
مثل : قبل وبعد ، فكل منهما غاية ، ولذلك فإنها تنصب نصبهما ، وتبنى على الضم
بناءهما.
فتقول
الصفحه ٣٣٨ : زمنيا ، ويكون هذا باستخدام أدوات
معينة ؛ وضعت فى اللغة لتدل على هذه العلاقات الزمنية ، كالقبلية والبعدية
الصفحه ٣٤١ : ومجرور
مبنيان ، وشبه الجملة متعلقة بالفعل بعدها. (تستعجلون) فعل مضارع مرفوع ، وعلامة
رفعه ثبوت النون
الصفحه ٣٤٧ : كذلك عن الأخفش وقال به ابن مالك أنه يجوز الابتداء بعدها
، وأرجح هذا الرأى ؛ لأن (إذا) الشرطية غير
الصفحه ٣٥٦ : التقدير مبتدأ ، خبره الاسم
المرفوع بعده. ويكون التركيب كلامين ، ثانيهما مستأنف ، حيث الأول جملة (ما رأيته
الصفحه ٣٥٩ :
الجملة الاسمية (أنا يافع) بعد (مذ) ، فتكون (مذ) ظرفا مضافا ، والجملة الاسمية فى
محل جر مضاف إليه ، أو إلى
الصفحه ٣٦٠ : ووقت معلوم :
نحو : ما رأيته
مذ يوم الجمعة. تلحظ أن ما بعد (مذ) اسم معرفة ، وهو (يوم) الذى أضيف إلى
الصفحه ٣٦١ : بعدها.
ب ـ مذ (منذ) + اسم مجرور معرفة دال على زمان حاضر :
نحو : ما رأيته
منذ يومنا ، أو : مذ الليلة
الصفحه ٣٦٣ : مالك
: «ويجوز الأمران ـ الاسمية والحرفية ـ قبل أنّ وصلتها ... ويعامل المصدر المعين
زمانه بعد مذ ومنذ
الصفحه ٣٦٩ : ،
فتكتسب الدلالة على الظرفية الزمانية منها ، وهى باتفاق منصوبة على الظرفية ، وما
بعد (كل) من (ما وما يليها
الصفحه ٣٧٥ : ] ، تلحظ أن (فوق وتحت) مجروران بعد (من) وعلامة جرّهما
الكسرة.
أمام ، خلف :
متوسطا التصرف
، وذكرا عند
الصفحه ٣٧٦ : مجرورا بعد (من).
وقد يستعار ظرف
المكان (أمام) للزمان ، كما فى قوله تعالى : (بَلْ يُرِيدُ
الْإِنْسانُ
الصفحه ٣٧٩ : الدال).
وإذا ذكر بعدها
(غدوة) فإنها تنصب معها على التمييز.
ومثلها (لدى)
فى استعمالها ومعناها