الصفحه ٢٠٧ : يقدر بعد همزة الاستفهام
فعل محذوف يفسره الفعل المذكور ، والتقدير : أخرج محمد خرج؟ فيكون محمد فاعلا لفعل
الصفحه ٢١٨ : .
__________________
وقلب للمضارع مبنى ،
لا محل له من الإعراب. تؤتوا : فعل مضارع مجزوم بعد لم ، وعلامة جزمه حذف النون
مبنى
الصفحه ٢٢٩ : :
ـ الفاء : تضمّ
، لكنها : تسكن إذا جاءت فى الفعل بعد همزة الوصل أو همزة القطع الزائدتين ، وكان
الفعل غير
الصفحه ٢٣٠ : المبنى للمجهول بعد همزتى الوصل والقطع
الزائدتين : أكرم الضيف ، استخرج البترول ، افتتح الحفل ، التمس الحقّ
الصفحه ٢٣١ : الفاء تكون مضمومة ، مثال ذلك : انسلّ ؛ انضمّ ، انجرّ.
ومثال كسر الفاء فى الماضى الأجوف إذا لم تكن بعد
الصفحه ٢٣٢ : من الإعراب. نيرين : اسم
مجرور بعد على ، وعلامة جره الياء ؛ لأنه مثنى. وشبه الجملة فى محل نصب ، حال من
الصفحه ٢٣٨ : السكون
، لا محل له من الإعراب. (يعن) فعل مضارع مجزوم بعد لم وعلامة جزمه حذف حرف العلة
مبنى للمجهول
الصفحه ٢٤٠ : فى الاستفهام فيما بعد.
نشرع فى القسم
التالى من هذا المؤلف فى دراسة ما هو فضلة فى الجملة بقسميها
الصفحه ٢٦٤ : المؤكد ، بأن يقع بعد جملة هى نصّ فى معناه ،
ولذلك فإنهم يجعلونه مؤكدا لنفسه ، ذلك نحو ؛ له علىّ ألف عرفا
الصفحه ٢٧٠ : ).
وإما التقدير :
فرحوا لأجل مخالفتهم فيكون مفعولا لأجله.
وإما أن يكون
التقدير : بعد رسول الله ، فينصب
الصفحه ٢٧٢ : التكثير عند العرب ، وكأن المتحدث يريد أن يقول للسامع كلما
انقضى هذا المعنى فليكن مرة بعد مرة.
وإذا ثنّيت
الصفحه ٢٩٠ : يكون النصب
على أن ما بعد الواو مفعول معه ، والتقدير : وأجمعوا أمركم مع شركائكم (١).
ويتضح ما سبق
فى
الصفحه ٢٩٩ : مجزوم بعد لا الناهية ، وعلامة جزمه حذف النون ، وواو
الجماعة ضمير مبنى فى محل رفع ، فاعل. (صدقات) مفعول
الصفحه ٣٠٥ : عدة تقديرات ، تتمثل فى افتراض
وجود لام التعليل ، ثم تجر ما بعدها مع تقدير (أن) ، فمصدر مؤول .. إلى غير
الصفحه ٣١٣ : )
أن حرف مصدرى ونصب مبنى لا محل له ، لا : حرف نفى مبنى لا محل له. (يجدوا) فعل
مضارع منصوب بعد أن