الصفحه ٢٨٧ :
حيث نصب (الليالى)
بعد واو المصاحبة على أنه مفعول معه ، والمراد : اترك أمره مع الليالى.
د ـ ترجيح
الصفحه ٢٨٩ : المنصوب بعد الواو ، وتكون الواو عاطفة جملة على جملة.
وقد يكون
المقدر حالا ، أى : وحاملا رمحا.
ومثله
الصفحه ٣٢٠ : الجملة بعد المعرفة حالا ، وبين كونها بعد النكرة صفة هو أن المعرفة
محددة ، والحال تصفها أثناء علاقتها
الصفحه ٣٢٧ : أن تكتسب البناء
والإعراب مما ذكر بعدها ، إن معربا ، وإن مبنيا (٢).
ذلك كما فى
قوله تعالى : (هذا
الصفحه ٣٢٨ : (١)
حيث يروى بفتح (حين)
بالبناء ، وبكسرها بالإعراب ، ولكن البناء أرجح ، حيث ذكر فعل ماض مبنى بعده. وهو
الصفحه ٣٢٩ : ؛ هو ذكر حرف الجر وحذفه
، فإذا ذكر كان ما بعده مجرورا بحرف الجر ، وإذا لم يذكر الحرف نصب ما بعده على
الصفحه ٣٥١ :
٣ ـ أن تقع بعد
«بينا ، وبينما» : من ذلك قول حرقة بنت النعمان ، أو هند بنت النعمان :
فبينا
الصفحه ٣٦٥ : كلمة (زمن) قبل الجملة المذكورة بعد (منذ ومذ) ، وعليه فإن المعطوف على
الجملة يجوز فيه الرفع والنصب والجر
الصفحه ٣٧٣ : الظرفية
الزمانية.
(فَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ
ذلِكَ مِنْكُمْ فَقَدْ ضَلَّ سَواءَ السَّبِيلِ) [المائدة : ١٢
الصفحه ٣٧٤ : كل تقدير منصوبة على الظرفية.
فإن جعلت (ما)
زائدة فما بعدها فى محلّ جر بالإضافة إليها ، وإن جعلت (ما
الصفحه ٣٨٠ : لَنا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً) [الكهف : ١٠].
وقول الشاعر فى
نصب غدوة بعد لدن :
لدن غدوة حتى
ألان
الصفحه ٣٨٩ : :دلالة
على التوسط ، أى : فى مزجر الكلب من الزاجر ، مناط الثريا : دلالة على مدى البعد ،
أى : فى البعد فى
الصفحه ٤١١ :
المعنوية بينه وبين الاسم المذكور بعد الأداة.
ويستشهد لذلك
بقول النمر بن تولب :
لا تجزعى إن
منفسا
الصفحه ٤١٥ : ) الخبرية :
لا يعمل ما بعد
(كم) الخبرية فيما قبلها ، فهى بمثابة قسيمتها الاستفهامية فى هذه السمة ؛ لذلك
الصفحه ٤١٦ : والتحضيض :
إذا تقدم الاسم
المشغول عنه على أدوات العرض والتحضيص فإنه يرفع على الابتدائية ؛ لأن ما بعد هذه