الصفحه ٦٩ :
(حتى) تفيد
الغاية أو بمعنى (إلى أن).
(فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا
وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا
الصفحه ٧٤ :
ويشترط فى
الدعاء أن يكون بلفظ الفعل ، فإذا قيل : (سقيا لك فيرويك الله) ؛ لم يجز نصب الفعل
(يروى
الصفحه ٢٣٦ : المفعول (مفهوم). الحظ تغير صيغة اسم الفاعل إلى صيغة اسم
المفعول عند البناء للمجهول.
وتقول : أمعلوم
الخبر
الصفحه ١٧٠ : ، وعلامة نصبه الفتحة.
(محتوما) مفعول به ثان منصوب ، وعلامة نصبه
الفتحة.
(١) ينظر : الكتاب ١
ـ ١٢٣
الصفحه ٦٣ : لا مصدرا مبتدأ خبره الجار
والمجرور (ليبين).
ـ أن تكون
اللام ناصبة للفعل الذى يليها بدون إضمار (أن
الصفحه ١٤ : (٣).
ب ـ الاسمية :
يجب أن يكون
الفاعل أو نائبه اسما ؛ لأنه مسند إليه ، حيث يسند إليه الحدث الذى يتمثل فى الفعل
الصفحه ١٩٢ :
(قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ
مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ) [السجدة : ١١]. (فَأَذاقَهَا اللهُ
الصفحه ٦٢ : ) [القصص : ٨] ، حيث تجد أن آل فرعون التقطوا موسى ـ عليه السّلام ـ ليكون
قرة عين ينفعهم أو يتخذونه ولدا
الصفحه ٤١٩ : التقدير : وما حميت شيئا بمستباح ، لكن الشاعر
يريد أن الشىء الذى يحميه لا يستباح.
ومنه قولك :
الصديق رجل
الصفحه ٤ : ، فهو المعلوم لدى كلّ من
المتحدث والمستمع ، وهو الخيط الذي يربط بينهما ليقوم عليه الإخبار ، ويخبر عنه
الصفحه ٢٣٢ : الضمّ الخالص فى صيغتى (انفعل ، افتعل) ، هذا إذا أمن اللبس ، فإن لم يؤمن
اللبس فإنه يجب :
أ ـ أن تكسر
الصفحه ٤٤٩ : ، وتفصل تلك الأحكام على النحو الآتى :
١
ـ إذا كان الفعل الأول الذى لم يعمل فى المتنازع فيه يحتاج إلى
الصفحه ٢٩٩ :
حال ، أى : مشبهين الذى ، وإما منصوبة على أنها نعت لمصدر محذوف : أى إبطالا
كإبطال الذى.
(٣) وفى نصبه
الصفحه ٣٦٠ : ووقت معلوم :
نحو : ما رأيته
مذ يوم الجمعة. تلحظ أن ما بعد (مذ) اسم معرفة ، وهو (يوم) الذى أضيف إلى
الصفحه ١٤٢ :
إذا أنا
كالذى يجرى لورد
إلى آل فلم
يدرك بلالا (١)
حيث (أرى) هنا