الصفحه ٢٣ : تزورنى ، كثر ما
أعطيتك كتابى ، طالما ألومك لهذا الفعل ، ويعتقد أن هذه الأفعال لا فاعل لها على
احتساب أن
الصفحه ٧٩ : : إن
تقدم الفاء دعاء فى صيغة الأمر فحكم ما بعدها حكمه إذا تقدمها أمر كما فى الفقرة
السابقة.
ثانى عشر
الصفحه ٤١٠ : الأداتين ، بشرط
أن يلى (إن) فعل ماض ، أما (إذا) فمطلقا.
__________________
(١) ينظر : الكتاب ١
ـ ٨٢
الصفحه ٤٤٧ : يقتدننا
الخرد الخدالا (١)
وأنت تلمح أن
الروىّ ـ وهو اللام المفتوحة ـ منصوب ؛ لذا كان التقدير
الصفحه ٢١٢ : ء.
ومنه قولك :
الكتاب قرأته ، بنصب (الكتاب) على أنه مفعول به لفعل محذوف يفسره المذكور. وتلحظ
أن الفعل
الصفحه ٣٧٥ : (من تحت) إجراء
لها مجرى الأسماء المتمكنة ، حيث تضاف وتستعمل غير ظرف. بينما يذكر الأخفش أنها لا
تتصرف
الصفحه ٢١٦ :
ومنه قول
الكميت فى مدح آل البيت :
بأىّ كتاب أم
بأيّة سنّة
رى حبّهم
عارا
الصفحه ٢٨١ : المواضع أن يرفع ما بعد الواو عطفا على الضمير المنفصل ، ولا إشكال فى ذلك ،
بل هو الوجه.
وما يجب فيه
النصب
الصفحه ٤٥ :
تتمة :
تأتى (أن) فى
الجملة العربية فى ثلاثة معان أخرى ، هى : المفسرة ، والزائدة ، والمخففة من
الصفحه ١٩٤ : : لأكافئ المجتهد ، لأحضر الكتاب.
و ـ أن يكون
الفعل صلة لحرف مصدرىّ عامل ، كقولك ، يعجبنى أن تقول الصدق
الصفحه ٣٠٩ :
يتضح التخصيص
فى قوله تعالى : (وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ
الصفحه ١٩٧ : جازم مبنى على السكون فى محل جر ، مضاف إليه.
ج ـ أن يكون
المفعول به فاصلا بين (أما) وفاء الجزاء. يجب
الصفحه ٤٣٨ :
كِتابِيَهْ) [الحاقة : ١٩] ، فاسم الفعل (هاء) أمر بمعنى : (خذ) ، والميم علامة الجمع ،
وهو عامل عمل الفعل
الصفحه ٤٨ :
أصل (لن)
البنيوى : اختلف النحاة فى أصلها البنيوى (١) ، حيث :
ـ يرى الخليل
أنها مركبة من (لا أن
الصفحه ٨٧ :
كما أنها تتنوع إلى : ما يجزم فعلا مضارعا واحدا ، تتمثل فى حروف أربعة ،
هى : لم ، ولمّا ، ولام