الصفحه ٧ : مصدر
الحدث ، ولو كان فاعلا معنويا.
فإذا قلت : (جاء
الرجل) ؛ فإن المجىء مسند إلى الرجل على أنه واقع
الصفحه ٣٦ :
ومنه :
الطالبات انتبهن إلى الشر «، ففهمن المضمون ، واستطعن أن يجبن على كل سؤال. فنلن
احترام غيرهن
الصفحه ١٣٧ :
ومنه أن تقول :
أحسب ما رووه شيئا مصنوعا ، حسبتك مجتهدا فى دروسك.
قوله تعالى : (يَحْسَبُونَ كُلَّ
الصفحه ١٨٨ : ، إنما علمت الخبرين : الأول والثانى. لم يشذب البستانى
إلا ثلاث شجرات.
ج ـ أن يكون الفاعل ضميرا متصلا
الصفحه ٢٣٥ :
ب ـ الماضى المبدوء بتاء زائدة :
إن كان الماضى
مبدوءا بتاء زائدة ضمّت التاء مع فاء الكلمة ، أى
الصفحه ٢٦٧ : وجه
على المصدرية لفعل محذوف.
ـ الرفع من
ثلاثة أوجه : على الخبرية لمبتدإ محذوف ، والتقدير : هو قول
الصفحه ٢٧٠ : ، ويجوز أن
يكون التقدير : موافقا ، فيكون مصدرا واقعا موقع الحال.
ـ أأنت عنادا؟.
أى : تعاند عنادا ، فيكون
الصفحه ٣٢٨ : (عاتب).
ملحوظات :
أولا : معنى (فى) الظرفى :
يجب أن يكون
معنى (فى) معنى ظرفيا ، أى : يدل على وعا
الصفحه ٣٤٢ : أَعْناقِهِمْ) [غافر : ٧٠ ـ ٧١].
إن علمت الجملة
المضافة إليها حذفت ، وعوض عنها بتنوين مع كسر الذال لالتقا
الصفحه ٣٩٤ : تضاف إلى الجملة أو إلى المصادر المؤولة ،
وهى : ريث ،
فتقول : انتظرنى ريث أقرأ هذا الدرس ، أو : ريث أن
الصفحه ١٣٢ :
إن ورد الفعل (جعل)
بمعنى : أوجد أو أوجب أو ألقى فإنه يتعدى إلى واحد ، لكنه لا بدّ من وجود شبه جملة
الصفحه ١٥٣ : .
(قيسا) مفعول
به ثان منصوب. (خير) مفعول به ثالث منصوب.
قوله تعالى : (نَبِّئْ عِبادِي أَنِّي أَنَا
الصفحه ٢٣١ :
العدل.
وبعضهم يبقى
الضمّ ، فتقلب الألف واوا بدلا من الياء ، كما أن بعضهم يقرأ بإشمام الضم ، ومنه
قول
الصفحه ٢٦١ : ؟ ـ أغفلة وقد انتبهوا؟
كما تقول لرجل
غائب بلغك أنّه يلهو : ألهوا فى هذا الزمان والله محاسبك على وقتك
الصفحه ٣١٨ :
حيث إن بعضا
منصوب على الظرفية ، والعامل فيه ما فى (أبى المنهال) من معنى الفعل ، حيث يأخذ
معنى