الصفحه ١٢١ :
يلاحظ أن
الحدثية فى الأفعال السابقة مشتركة بين طرفين ؛ لذا تعدّى الفعل ، أما إذا كانت
الحدثية
الصفحه ١٥٧ : حرف النفى (ما) عليه ، ومنهم من يجعل الفعل معلقا بتقدير لام الابتداء بين
الفعل ومعموليه.
ثالثتها : أن
الصفحه ٢٦ : لشبهه بالمبتدإ ، ذلك أن المبتدأ يخبر عنه بالخبر ، والفاعل يخبر عنه
بفعله. وهذا رأى من يذهب إلى أن
الصفحه ٨٢ :
(يكون) فعل
مضارع منصوب بعد واو المصاحبة بـ (أن) المضمرة ، وقد سبقت الواو بالاستفهام (الهمزة
الصفحه ١٨٩ :
إِلَّا مُبَشِّراً وَنَذِيراً) [الفرقان : ٥٦]. (وَإِذا رَأَوْكَ إِنْ
يَتَّخِذُونَكَ إِلَّا هُزُواً
الصفحه ٢٨٠ :
ـ ذهب بعض
النحاة ـ وعلى رأسهم الجرجانى ـ إلى أن ناصبه الواو. ولكنهم يردون عليه بأن كلّ
حرف اختص
الصفحه ٤٠٦ : الآتى (١) :
أولا : الجملة اسمية :
لك أن تقدر
الجملة اسمية ، المبتدأ فيها هو الاسم المتقدم ، والخبر
الصفحه ٨٥ :
(تقر) فعل
مضارع منصوب بعد واو العطف بإضمار (أن) جوازا ، والعطف على مصدر صريح وهو (لبس).
ـ الفا
الصفحه ٢٧١ :
والآخر : أن
يكون التقدير : زمانا قليلا ، وزمانا كثيرا ، فيكونان منصوبين على الظرفية.
أما (جزا
الصفحه ٣٧ : للحطّ من شأنها.
ب ـ الفعل المضارع
نعرف أن الفعل
المضارع (٣) لا يختصّ بزمن ، إذ يجوز أن يعبر به عن
الصفحه ١٧٦ :
ومما جاء خاليا
من التاء قول الشاعر :
إنّ امرأ
غرّه منكن واحدة
بعدى وبعدك
الصفحه ٣٤٩ : قالَ آتُونِي
أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْراً) [الكهف : ٩٦].
ملحوظتان :
أولاهما : يذكر
بعض النحاة أن (إذا
الصفحه ٣٥٧ :
ج ـ أن يكونا
ظرفين مضافين إلى الجملة التى تليهما ، حيث يقدر فعل محذوف بعدهما يرفع الفاعل
المرفوع
الصفحه ٤٠٠ :
ومنه قول
الربيع بن ضبيع الفزارى :
والذئب أخشاه
إن مررت به
وحدى وأخشى
الصفحه ٤٢٠ : مشغول عنه ، وهو واجب الرفع ؛ لأن العامل المشغول واقع بعد استثناء.
ومنه أن تقول :
ما سعيد إلا أحترمه