الصفحه ٢٨٥ : ، ولا مانع لفظى ، حيث إن اسم (كان) ضمير مستتر تقديره (أنت) ، وذكر بعده
ضميره المنفصل (أنت) ، حينئذ يجوز
الصفحه ٩٠ : التام.
وقد تستعار
للدعاء الدالّ على طلب منفى ، ومنه قوله تعالى : (رَبَّنا لا
تُؤاخِذْنا إِنْ نَسِينا
الصفحه ١٩١ : لذلك.
ومنه : أكرم
أخا محمد زميله ، استقبل أبا علىّ زوجه ، قدّر صديق محمود أخوه.
ج ـ أن يكون
المفعول
الصفحه ٣٧٧ : حَوْلِكَ) [آل عمران : ١٥٩].
* ومن ظروف المكان كذلك :
ـ أين ـ أنى (للاستفهام
والشرط).
ـ أى (مضافة
إلى
الصفحه ١١٤ :
هذا إلى جانب
تلك الصيغ التى ذكرناها خاصة باللزوم ، وقد ذكرنا أن الفاعل فيها أصله المفعولية
لكنه
الصفحه ٣٨٢ : ذلِكَ كَثِيراً) [الفرقان : ٣٨].
ومن الثالث
قوله تعالى : (إِنَّها بَقَرَةٌ لا
فارِضٌ وَلا بِكْرٌ عَوانٌ
الصفحه ٢٧٤ : ، حيث نصبت (الخشبة) بعد واو
المصاحبة على أنها مفعول معه ، والعامل هو المصدر الذى يسبق الماء (استوا
الصفحه ٣٩٨ : ) منصوب على الظرفية ، وشبه الجملة فى محل رفع ،
خبر المبتدإ ، والجملة فى محلّ نصب ، خبر كان ، والتقدير
الصفحه ٩٢ : حرف مبنى لا محل له من الإعراب. أنتم : ضمير مبنى
فى محل رفع ، مبتدأ. الأعلون : خبر المبتدإ مرفوع
الصفحه ٣٧١ : الظرفية ، وشبه جملته فى محل رفع ، خبر
مقدم ، (يوم) مبتدأ مؤخر مرفوع ، والجملة فى محلّ نصب على نزع الخافض
الصفحه ٤٦٦ : والخبر....................................... ١٢٦
أفعال تتعدى إلى
مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر
الصفحه ١٩٣ : المفعول به عن الفعل :
ذكر النحاة
مواضع يجب أن يتأخر فيها المفعول به عن الفعل ، تنحصر فيما يأتى.
أ ـ أن
الصفحه ٣٦٤ : التقدير الثانى يكون المصدر المؤول فى محل رفع ، خبر المبتدإ (منذ) ،
أو فى محل جر ، مضاف إليه.
كما أنه مع
الصفحه ٥٥ :
أما قول جميل :
فقالت أكلّ
الناس أصبحت مانحا
لسانك كيما
أن تغرّ وتخدعا
الصفحه ٨ : هذا الباب ، حيث التمام فى الفعل يتضمن إحداث حدث والقيام بعمل أو وقوع
عمل أو حدث. ويجب أن يكون الفعل