الصفحه ٣١٤ :
صَفْحاً أَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفِينَ) [الزخرف : ٥](٤) ، (صفحا) مفعول لأجله منصوب ، وعلامة نصبه الفتحة
الصفحه ٢٦٦ : أن يرفع على البدلية من (قول) الأولى ، أو على الخبرية لمبتدإ محذوف
، تقديره : هو.
وإذا كان نكرة
فإنه
الصفحه ١٨١ :
ـ أن يكون ألف
الاثنين ضميرا مبنيا فى محلّ رفع ، فاعل ، والجملة الفعلية فى محل رفع ، خبر مقدم
، أما
الصفحه ١٠١ :
ومنه : (إِنَّ الْحَسَناتِ يُذْهِبْنَ
السَّيِّئاتِ)(١) [هود : ١١٤].
وتقول : عليكن
أن تؤدّين
الصفحه ٣٤٤ : الْمُرْسَلُونَ) [يس : ١٣](١) ، حيث يوجه (إذ) على أنه مبنى فى محل نصب بدل اشتمال من
(أصحاب).
وهذه المواضع
تؤول
الصفحه ١٥٥ : المبتدإ والخبر
مفعولين لها ، وذلك إذا تقدم الفعل مفعوليه ، حيث يجب نصبه لهما.
ثانيتها : أن تكون ملغاة
الصفحه ٣٢٥ : الإضافة.
ويلحظ أن : (أول)
ظرف حيث يقدر بأول الزمن ، أو : أول الوقت.
ملحوظة :
إذا قطع الظرف
عن
الصفحه ٣١٣ : (خرجتم)
فى محل نصب خبر (كان).
(٢) فى كلّ من (جهاد
وابتغاء) وجهان إعرابيان آخران :
١ ـ أن يكون مصدرا
الصفحه ٢٦٢ : ، وإما تفدون فداء ، أو : إما أن تمنوا منا ، وإما أن تفدوا فداء.
٦ ـ المصدر النائب عن فعله ، وهو خبر عن
الصفحه ٣٢٧ : الكلمة (إذ) المنونة بالكسر المضافة إلى جملة
محذوفة ، يجوز أن تبنى على الفتح ، ويجوز أن تعرب ، ومن الأرجح
الصفحه ٧٨ : ).
ج ـ على التوهم
بالعطف على خبر (لعل) ، حيث يتوهم نصب المضارع بـ (أن) المضمرة ؛ لأنه يكثر مجىء
خبر (لعل) إذا
الصفحه ١٥٦ : وفاضلة على الابتداء والخبر ، حيث يرجح إلغاء الفعل ؛ لتأخره عنهما ، ويجوز
بوجه مرجوح أن ينصبا على إعماله
الصفحه ٢٧٧ :
حيث جاء ضمير
المخاطبين ضمير نصب بعد واو المصاحبة ، فهو فى محلّ نصب على أنه مفعول معه ،
والعامل فيه
الصفحه ٣١ : الله أحد) فى محل نصب مقول القول.
ومنه قولك :
قلت : عليك أن تطيع أوامر الله ، الجملة الاسمية (عليك أن
الصفحه ٢٠٢ : واجبا في مواضع ، أخرى ، وقد يكون ممتنعا فى تراكيب معينة ، ذلك على التفصيل
الآتى.
حذف الفعل
يجوز أن