الصفحه ٤١٥ :
كلّ من : (ثمر
، وأموال ، وطلبة) مرفوع على الابتدائية ؛ لوقوعه قبل أداة شرط ، وخبر كلّ منها
التركيب
الصفحه ٣٦١ : الذى نحن فيه ، والليلة التى نحن فيها ، وهو مجرور.
يقدر النحاة
كلا من (مذ ومنذ) فى هذا التركيب بحرف
الصفحه ٤٢١ :
ملحوظة : بين
النحاة خلاف فى الاسم المشغول عنه الواقع قبل اسم الفعل أو المصدر الذى لا يصح أن
يحلّ
الصفحه ٤٣٥ : تتنازع
المعمولات المتأثرة نحويا ، مع التنبيه إلى أن التنازع النحوى يستتبع الطلب
المعنوى.
ذلك نحو
الصفحه ٣٠٥ : (اللام) ، ويؤكد ذلك فى كل موضع
يتطلب ذلك فى كتابه ، وفى كل تمثيل بهذا ، فعند ذكره لفتح همزة (أن) لحذف لام
الصفحه ٣٠٤ : يذكر ابن الخشاب ـ مسألة الكتاب : كما أنه لا يعلم فغفر الله له ، أى
لأنه لا يعلم ، و (ما) زائدة بين
الصفحه ٤٦٣ :
الفهرس
الموضوع
الصفحة
الجملة الفعلية
ماهيتها وأجزاؤها
الصفحه ١٢٥ : ).
وتقول : أنبأتك
الخبر ، أو : بالخبر ، حدّثتك بالصدق ، أو : الصدق. استغفرت الله من الذنوب ،
استغفرت الله
الصفحه ٢٦٤ :
وتقول : أنت
عدل. حيث (عدل) خبر المبتدإ (أنت) مرفوع.
وعند بعض
النحاة يجوز حذف العامل مع عدم تكرار
الصفحه ١٦٣ : (الباب) ، فتكون النافذة مرفوعة ؛ لأنها معطوفة على (الباب).
ويجوز أن ينصب
التابع على المحلّ ، ومن ذلك
الصفحه ٤٤٢ :
أولا : بادئ ذى
بدء نعلم أن النحاة (١) يتفقون على جواز إعمال أىّ من العاملين فى الاسم الظاهر
الصفحه ٣٥١ :
٣ ـ أن تقع بعد
«بينا ، وبينما» : من ذلك قول حرقة بنت النعمان ، أو هند بنت النعمان :
فبينا
الصفحه ١٣١ :
وقد دخل (زعم)
على مبتدإ وخبر دون (أن) فى قول أبى أمية الحنفى :
زعمتنى شيخا
ولست بشيخ
الصفحه ١٥٢ : . وذلك على أن (أرى) فعل قلبى تعدى بالهمزة ،
وليس بصريا.
(أَرُونِي ما ذا
خَلَقُوا مِنَ الْأَرْضِ) [فاطر
الصفحه ٢٤٢ :
المفعول المطلق (١)
مثاله :
ذاكرت الدرس
مذاكرة جيدة.
فهمت الفكرة
فهم المدققين.
أخرجت الكتاب