الصفحه ٢٤٢ : كليهما
بقصد توفيه
(ش) إذا أضيف جزآن إلى كليهما ، ولم يفرق المضاف إليه ، جاز
فى المضاف أن يجمع
الصفحه ٢١٤ :
وفى حديث رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «وأنهاكم عن قيل وقال» (١) ـ على الحكاية ـ «وعن قيل وقال
الصفحه ٣١٥ :
فإن لم يبق
الجمع على جمعيته بنقله إلى العلمية كـ «أنمار» (١) نسب إليه على لفظه فقيل «أنمارى
الصفحه ٥٦٤ : ظالمى أنفسهم ..)
[٩٧]
١ / ١٦٢
(ومن يخرج من بيته
مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه
الصفحه ١٦٢ :
وإلى هذا ونحوه
أشرت بقولى :
وجزم او نصب
لفعل يلفى
قبل الجزاء
إثر واو أو فا
الصفحه ٥٦٩ : )
[٧٣]
١ / ٣١٤
سورة التوبة
(وأذان من الله
ورسوله إلى الناس يوم الحج الأكبر أن
الصفحه ٢٧٥ : صلىاللهعليهوسلم
إذا ذبح الشاة فيقول : «أرسلوا بها إلى أصدقاء خديجة» قالت :
فأغضبته يوما فقلت : خديجة؟ فقال رسول
الصفحه ١٣٨ : الأنصارى الخزرجى ، خادم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وصاحبه ، وأحد المكثرين عنه من الرواية. كان من المقربين
الصفحه ٤٥٠ :
(أى) ما قوى
دون استطالة
فحقّق ما روي
وك (الّذى) :
(أل) وفروعه ولا
الصفحه ٢٤٣ : إِسْرائِيلَ عَلى لِسانِ داوُدَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ) [المائدة : ٧٨] ، وفى حديث زيد ابن ثابت ـ رضى الله عنه
الصفحه ٢٠٩ : :
فـ «كذا أعبد»
كناية عن «ثلاثة» إلى «عشرة».
و «كذا عبد»
كناية عن «مائة» فصاعدا.
و «كذا عبدا»
كناية عن
الصفحه ١١٥ : الزمخشرى فى «أنموذجه» ؛ وحامله على ذلك
اعتقاده أن الله ـ تعالى ـ لا يرى ، وهو اعتقاد باطل بصحة ذلك عن رسول
الصفحه ١٥٠ : نحو :
قول عائشة ـ رضى الله عنها ـ مخاطبة الرسول صلىاللهعليهوسلم : «إنّ أبا بكر رجل أسيف ، وإنّه متى
الصفحه ١٣٠ : الشّجرة فلا يقرب مسجدنا يؤذنا بريح الثّوم» (١) ، و «يؤذينا» ـ بثبوت الياء ـ أشهر.
وإلى ما ذهب
إليه
الصفحه ٥٩٦ : ....................................... ١
/ ٢٣٦ ، ٤٣٥
أرسلوا إلى أصدقاء
خديجة................................................... ٢
/ ٢٧٥
إزرة