الصفحه ١٩٦ : ، فهو مؤنث اللفظ ، فكان حق العدد المضاف إليه أن تسقط تاؤه ، ولكنه جيء به
نائبا عن تكسير «شيء» على «أفعال
الصفحه ٣٢٧ :
فى غير ذى
الهمز كـ (بشر) مرتفع
[وصحّ
وقف لخم بالنّقل إلى
محرّك وغير (ها
الصفحه ٣٦٥ : «ايمن» فى السعة فى قول عروة بن الزبير ـ رضى الله عن أبيه وعنه ـ : «ليمنك
لئن ابتليت لقد عافيت».
الثالث
الصفحه ٤٢٦ : ، وفاق أحدهما الآخر.
فإن كان عين
الفعل أو لامه ياء لم يعدل فى المضارع عن «يفعل» نحو «خاشانى فخشيته» أى
الصفحه ٤٢٨ : ) أو
(فعيل) اغن عن
(فعول)
ان مصدر فعل الصّوت عن
وب (فعال)
نحو (يرغو) اخصص
الصفحه ٤٥١ : قبل
للحجازيّين زد
وترك ذاك عن
تميم اعتمد
و (ها) وهذى
اللام لن يجتمعا
الصفحه ٤٥٦ : )
و (لا أنا
باغيا) آت عن ثقه
وفيه بحث
بارع من حقّقه
واسما لـ (لات)
: (الحين
الصفحه ٤٨٣ :
باب إعمال اسم الفاعل
كفعله اسم
فاعل فى العمل
إن كان عن
مضيّه بمعزل
الصفحه ٥٣٥ :
عادم الفا كـ (صفه)
إعلال لامه
فكن ذا معرفه
ولا تحد عن
فتح عين ما جبر
الصفحه ٥٥٣ : الصّوت عنّ
وب (فعال)
نحو (يرغو) اخصص وقل
غير (فعيل)
فى مضاعف كـ (أل
الصفحه ١٩٨ : أشرت إلى أن
المركب قد يقصد مثل ما قصد بـ «ثانى اثنين» وأشباهه.
والأصل فيه أن
يجاء بتركيبين ، صدر
الصفحه ٢٨٨ : ما بعد ياء التصغير
كـ «حبيلى» و «أجيمال».
ولقصور التصغير
عن التكسير فى هذا جبروا التصغير بأن أدخلوه
الصفحه ٢٨ : » مضاف إلى مخاطبة : «وافتاكيه»
، وفى ندبة «فتى» مضاف إلى غائب : «وافتاهوه». فإبقاء كسرة الكاف ، وإتباع
الصفحه ٨٣ : : «استحاذ» ، لكن لو سمى بـ «يردد» من قولنا : «لم
يردد» لرجع إلى الإدغام ؛ لأن الفك كان متسببا عن الجزم ، وقد
الصفحه ١٨٧ :
آخر اجعل (أل)
وغير ذا امتنع
وشذّ نحو : (الخمسة
الأثواب)
ومن يقس يحد
عن