الصفحه ٥٧ :
وأشرت بقولى :
وشذّ توكيد
مع الخلوّ من
ما قد مضى
.....
إلى قول
الصفحه ١٩٤ : يقس يحد
عن الصّواب
ثم أشرت إلى أن
المعدود إذا كان اسم جنس كـ «الغنم» ، أو اسم جمع كـ «رفقة
الصفحه ٣٠٥ :
وغالبا يغنى
بنا (فعّال)
عن يا فى
الاحتراف كـ (البقّال
الصفحه ٣٧٧ :
عينا يصن
حتما عن الإعلال
(ش) أى : إذا كانت عين الكلمة همزة ، وضعفت دون فاصل حققتا
، وتعين
الصفحه ٤٢٣ : صغت كـ (سه)
منه فما
عن (لاء) أو (لى)
عدول فاعلما
(ش) مثال «قلة» من «لىّ» «لوة
الصفحه ٤٧٤ : )
و (نفسا)
الّذ بـ (يطيب) انتصبا
باب حروف الجر
هاك حروف
الجرّ وهى (من) (إلى
الصفحه ٧ : خطا ، إذا وقع بين علمين على الوجه الذى دعا إلى الفتح.
ثم نبهت على أن
حذف تنوين منعوت «ابن» لفظا
الصفحه ٤١ : .
وإلى هذين
الحكمين أشرت بقولى :
ونحو «رأسك»
كـ «إيّاك» جعل
إذا الّذى
يحذر معطوفا
الصفحه ١٢٦ : الكذب ؛ لقوله تعالى : (وَإِنَّهُمْ
لَكاذِبُونَ).
وقد أجابوا عن ذلك بثلاثة أوجه :
أحدها : ذكره الزمخشرى
الصفحه ١٥٤ :
__________________
ـ إليه المعنى ويهجر فيه جانب اللفظ.
وقد ذهب الجرجانى فى هذه الآية إلى
الصفحه ٣٥٩ :
الحكم بزيادتها ؛ فإنه لا يؤدى إلى ذلك ؛ فتعين المصير إليه.
وكذا الحكم
بأصالة ميم «محبب» يجب
الصفحه ١٦ : صفتها وعدم الاستغناء عنها صفة اسم الإشارة إذا جعل سببا إلى نداء ما فيه
الألف واللام.
كما فعل بـ «أى
الصفحه ٨٥ : الساكن الوسط على وجهين
كالمؤنث ؛ لثقل التأنيث ، وأما العجمى فقد خرج من ثقل إلى خفة.
ولا التفات إلى
من
الصفحه ١٦٩ :
وهى عند ابن
يزيد ظرف
واسم سواها
غير (أن) وانسب إلى
ظرفيّة ما
بعد (أى) وخلا
الصفحه ١٧٠ : مستقر ، وأنّ الأجلين على
السواء إما هذا وإما هذا ، ويكون اختيار الأقل والزائد موكولا إلى رأيه من غير أن