الصفحه ٥٢١ :
نيابة عنه
كما يؤخّر
(أنا
الذى) عن تا (فعلت) يخبر
وأخبروا هنا
بـ (ال) عن بعض ما
الصفحه ١٤٥ :
يرضيكما لا يحاول (٤)
و : [من الكامل]
إذ ما أتيت
على الرّسول فقل له
حقّ
الصفحه ٥٩٧ : ........................................................ ١
/ ٥٠٣
فو الله لنزل رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٧ :
ثم أخذت فى
بيان القسم الخامس : وهو ما لا ينصرف للعدل والتعريف وهو أقسام ، منها :
المعدول عن
الصفحه ٥٦٣ : محمد إلا رسول)
[١٤٤]
١ / ١٨٧
(ولئن متم أو قتلتم
لإلى الله تحشرون)
[١٥٨
الصفحه ٥٨٧ :
(تؤمنون بالله
ورسوله وتجاهدون فى سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون.
يغفر لكم ذنوبكم
الصفحه ٢٣٦ :
فإن أخبرت عن
التاء من قولك : «بلّغت من الزّيدين إلى العمرين رسالة» قلت : «الذى بلّغ رسالة من
الصفحه ٦٠ : ء : (فَقُلْنَا اذْهَبا إِلَى الْقَوْمِ
الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَدَمَّرْناهُمْ تَدْمِيراً)(٢) [الفرقان : ٣٦
الصفحه ١٦٠ : إلى البيان».
قال الشيخ : «وفيه بعض مناقشة : أمّا
الأول فقوله : «ومعنى هذا البدل التفصيل لجملة الحساب
الصفحه ١٧١ : (أى)
إلى الأسماء المجردة عن الظرفية إن أضيفت إلى شىء منها ، وإلى أسماء الزمان أو
المكان إن أضيفت إلى
الصفحه ٢٠٠ : طلوع هلاله ؛ فلذلك أوثر فى التاريخ
قصد الليالى ، واستغنى عن قصد الأيام ؛ لأن كل ليلة من ليالى الشهر
الصفحه ١٩٥ :
والى هذا أشرت
بقولى :
وسبق «من»
وصف ينافى حكم ما
جرّت يزيل
حكمه
الصفحه ٤١٢ : نحو (قتّلا)
(ش) أى : إذا أدغمت فيما اجتمعت فى أوله تاءان ، زدت همزة
وصل يتوصل بها إلى النطق
الصفحه ٣٣٤ : (عن)
وشذّ ضمّها
إن (ال) بها اقترن
وكسر واو (لو)
على الضّمّ رجح
الصفحه ٣٥٨ : بالنظر إلى تقدمها على أربعة أحرف أصول حقيقة بالأصالة ، لكن
زوالها فى التصريف يدل على زيادتها كقولك