الصفحه ١٩١ : ، «إحدى عشرة» و «اثنتا عشرة» ، و «ثلاث
عشرة» ... إلى «تسع عشرة».
تجرى أول
الجزأين على ما كان له قبل
الصفحه ٦٤ : أولى به من ذى الياء ؛ لأن
حركة ذى الياء غير متعذرة فهى لذلك فى حكم المنطوق بها ؛ بخلاف حركة ذى الألف
الصفحه ٩٠ :
الثانى : أنه
لو كان مبنيا لكان غير الفتحة به أولى ؛ لأنه فى موضع نصب ، فيجب اجتناب الفتحة
لئلا
الصفحه ١٦٢ : اللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَ
__________________
(١) ينظر : الكتاب (٣
/ ٨٩).
(٢) البيت لابن زهير
فى شرح
الصفحه ٤ : (٤)
ومثله قول
الآخر : [من البسيط]
إنّ الأولى
وصفوا قومى لهم فبهم
هذا اعتصم
تلق من
الصفحه ٧٨ : وينصرف فى التنكير.
وقد فرغت من
الكلام على الضرب الأول فشرعت الآن فى الضرب الثانى ، وهو سبعة أقسام
الصفحه ١٦٥ : خبر مقدم على أداة الشرط ، أو خبر مبتدأ مقدر بعد الشرط :
فالأول كقول
الله ـ تعالى ـ : (وَإِنَّا إِنْ
الصفحه ٩٩ :
فالأول نحو : «بعلبكّ»
و «طلحة» و «زينب» و «حمراء» و «سكران» و «إسحاق» و «أحمر» و «يزيد» ، مما لا يعدم
سبب
الصفحه ١٦٣ : فالتقى
ساكنان ؛ فاحتاج إلى تحريك الأول وهو الهاء ، فحرّكها بالضم ؛ لأنه الأصل وللإتباع
أيضا ، وهذه الأوجه
الصفحه ١٩٠ : ؛ وهو شاذ ، فالأولى ألا يقاس عليه.
وتحذف تاء
العدد المضاف إلى «مائة» لتأنيثها ، وتفرد تخفيفا لثقلها
الصفحه ٦٦٠ :
ـ ديوان أمية
بن أبى الصلت. جمعه : بشير يموت. بيروت. الطبعة الأولى. ١٩٣٤ م.
ـ ديوان أنس بن
زنيم
الصفحه ٦٦٩ :
ـ طبقات
الحنابلة. لابن أبى يعلى. طبعة الفقى. مصر.
ـ طبقات فحول
الشعراء. لابن سلام. قرأه وشرحه
الصفحه ٦ : » ، ولا يمتنع الضم ، وهو عند المبرد
أولى من الفتح لأنه أنشد بالفتح : [من الرجز]
يا حكم بن
المنذر
الصفحه ٦٧٤ :
ـ المنتقى.
لابن الجارود. دار الكتاب العربى.
ـ المنصف شرح
ابن جنى لكتاب التصريف. لأبى عثمان
الصفحه ٣٣٦ : أن
أول الساكنين يكسر إذا كان ثانيهما تنوينا نحو «إيه» و «صه».
ثم نبهت على أن
الكسرة قد تستثقل فيجا