الصفحه ١٣٢ : له كن فيكون».
__________________
(١) قرأ ابن عامر «فيكون»
نصبا هنا ، وفى الأولى من آل عمران ، وهى
الصفحه ١٥٠ :
وشذ إهمال «متى»
حملا على «إذا».
وإهمال «إن»
حملا على «لو».
وإهمال «لم»
حملا على «ما».
فالأول
الصفحه ١٧٥ : ينبغى أن تبدل هذه
الألف همزة مفتوحة لأنها عن أصل متحرك وهو الهمزة المفتوحة ، فتعود إلى الأول ،
وهذا لا
الصفحه ١٨٧ :
مفتوح صدر ،
وسوانا إن يضف
يعرب كلا
الجزأين مثل ما أصف
أعنى مضافا
أوّل لآخر
الصفحه ١٩٩ : » فإنه مشعر
بعدم الاتحاد ، لكن الحاجة دعت إلى كلمة تكمل البيت ، فكان ما يناسب أولى مما لا
يناسب.
ثم
الصفحه ٢٠٢ : المركب
أولى وأحق.
ومعنى «لقيته
كفّة كفّة» : لقيته ذوى كفتين ، أى : كففته عن الاشتغال بغيرى ، وكفنى عن
الصفحه ٢٢٠ : ».
ولاستيفاء
القول فى هذا موضع من التصريف هو أولى به.
وعوضت ـ أيضا ـ
من اللام فى «لغة» و «قلة» ونحوهما
الصفحه ٢٢٢ : )
(ص)
وألف
التّأنيث ذات قصر
وذات مدّ
حيزتا بحصر
وتعرف الأولى
بوزن (حبلى
الصفحه ٢٣٠ :
نحو (روى)
يقصر حين يكسر
وهو يمد عند
فتح الأوّل
ومثله (قرى)
ومصدر (بلى
الصفحه ٢٣٧ : الأول لأنه ضمير الألف واللام ـ وهو والألف
__________________
(١) ديار يقال : ما
بها ديار : أى أحد
الصفحه ٢٣٩ :
وأولها ما
كان قبل قد ألف
وهمزة
الممدود إن تأصّلت
تسلم كـ (قرّاءين)
فاعرف ما
الصفحه ٢٤٠ : «إليان» ؛ لأن العرب قد قلبت ألفه ياء حين أولته ضميرا ، فالياء أولى من
الواو.
وإن كانت الألف
ثالثة مبدلة
الصفحه ٢٤٤ : فتثنيه :
فالأول كقولك :
«رءوسهما ضخام».
والثانى كقولك
: «رءوسهما ضخمان» ومثل هذا قول الشاعر : [من
الصفحه ٢٦٢ : النوعين أو مؤنثا :
فالأول : كـ «صبور»
و «صبر».
والثانى : كـ «قذال»
(٢) و «قذل» ، و «أتان»
و «أتن
الصفحه ٢٦٥ : » :
فالأول : «حلية»
و «حلّى» ، و «لحية» و «لحى».
والثانى : «صورة»
و «صور» ، و «قوّة» و «قوى».
ويلحق «فعل