الصفحه ٦٢٦ : .............................................................. ١
/ ٦٧
دعانى / أول.............................................................. ١
/ ٢٤١
ليت / الأول
الصفحه ٦٦٤ : . راجعه وأشرف على طباعته قدرى حكيم.
مطبوعات مجمع اللغة العربية بدمشق. الطبعة الأولى. ١٩٨٢ م.
ـ ديوان
الصفحه ٦٧٠ : الأبيارى. منشورات مجمع اللغة العربية
بالقاهرة. الطبعة الأولى. ١٩٧٤ ـ ١٩٧٥ م.
ـ كتاب
الصناعتين. لأبو هلال
الصفحه ٦٧١ : الإسلامى فى
المجلس الأعلى للشئون الإسلامية. فى الجمهورية العربية المتحدة. الطبعة الأولى.
١٩٧١ م.
ـ مجالس
الصفحه ٣ : )
أو غيرها أو
أوله تعرّيا
(ش) يجوز الاستغناء عن حرف النداء إن لم يكن المنادى «الله»
، ولا
الصفحه ٦٠ :
منها أولها وآخرها ، والمراد : إلزام الحجة ببعثة الرسل ، واستحقاق التدمير
بتكذيبهم.
واعلم أن قوله
الصفحه ٦٩ : المنع ؛
وهو خمسة أنواع
:
أولها : ما فيه
ألف التأنيث مقصورة أو ممدودة ، اسما كان ما هما فيه كـ «بهمى
الصفحه ٧١ : مؤنث لها كـ «لحيان» ـ وهو الكبير اللحية ـ.
فالأول لا خلاف
فى امتناع صرفه ؛ كما أنه لا خلاف فى صرف ما
الصفحه ٧٤ : ـ تعالى ـ : (أُولِي أَجْنِحَةٍ
مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ) [فاطر : ١].
__________________
(١) أخرجه مالك
الصفحه ٨٧ : مصروفا ، وبخلاف «طوى» فى لغة من لم يصرف فإن تأنيثه باعتبار
كونه اسم بقعة ممكن فهو أولى من ادعاء العدل
الصفحه ٨٩ : ادعيناه أولى ؛ لأنه خروج عن الأصل بوجه دون
وجه ؛ لأن الممنوع من الصرف باق على الإعراب ، بخلاف ما ادعاه
الصفحه ٩٢ :
وما سوى ذاك
كـ (جمل) يصرف
ومنعه أولى
لدى من يعرف
و (يد) اسم
امرأة كـ (جمل
الصفحه ٩٧ : بالوصفية :
فإن كانتا
مستقلتين فمع العلمية أولى ، وإن كانتا معتضدتين بالوصفية ، فالعلمية تخلفها.
وكذا
الصفحه ١٠٧ : من النقض.
بخلاف الأول
فإنه ينتقض بنحو : «هلّا تفعل» و «جعلت أفعل» و «ما لك لا تفعل» و «رأيت الذى
الصفحه ١١١ : المخففة أو الناصبة ؛
فهى سادّة مسدّ المفعولين عند جمهور البصريين ، ومسدّ الأول والثانى محذوف عند أبى
الحسن