الصفحه ٤٩٩ :
فقل على
الأوّل فى (ثمود) : (يا
ثمو) و (يا
ثمى) على الثّانى بيا
و (صميان
الصفحه ٥٢٨ : ارتقى
مجرّدا أو
بمزيد أوّلا
أو غير أوّل
سوى الذى خلا
واحذف من
الصفحه ٣٦ : فى ترخيمه : «يا محاج» ، هذا على لغة من نوى المحذوف ؛ لأنه لما حذف ثانى
المثلين بقى الأول ساكنا بعد
الصفحه ٤٩ :
الفعل صوتا يجعل
كذاك ما أجدى
حكاية كـ (قب)
و (غاق) (ماء)
ومن الأوّل (حب
الصفحه ٨٣ : ؛ بل هو بزيادة الشبه أولى من نقصانه فهو
جدير بمنع الصرف ، أو أجدر من غيره.
ولا يلزم ـ أيضا
ـ الرجوع
الصفحه ١٠٥ : اتّسم
وأوّل العلم
برأى فنصب
من بعده
الفعل بـ (أن) بعض العرب
الصفحه ١١٠ : بعد العلم وشذّ إهمالها ، ففى الأول
شذوذ واحد وهو عدم الفصل ، وفى الثانى شذوذان : وقوع الناصبة بعد
الصفحه ١٢٨ : عامر برفع الأول ،
ونصب الثانى فظاهرة مما تقدم ؛ لأن الأول يرتفع على حد ما تقدم من التأويلات ،
وكذلك نصب
الصفحه ١٦٠ : إلى البيان».
قال الشيخ : «وفيه بعض مناقشة : أمّا
الأول فقوله : «ومعنى هذا البدل التفصيل لجملة الحساب
الصفحه ١٦٧ :
فالشرط الأول
هو صاحب الجواب.
والثانى يفيد
ما يفيده الحال من التقييد.
ومن هذا النوع
قوله
الصفحه ١٧٠ : إثم علىّ ولا تبعة.
قال أبو حيان : وجوابه الأول فيه تكثير.
قال شهاب الدين : كأنه أعجبه الثانى
الصفحه ١٨٦ :
وشذّ فى
تركيب (الاثنى عشره)
واللّغة
الأولى هى المشتهره
ومع غير (أحد
الصفحه ٢٢٥ :
:
فالأول كـ «ضئزى»
ـ بالهمز ـ وهى القسمة الجائرة.
والثانى «رجل
كيصى» وهو المولع بالأكل وحده.
والثالث كـ
الصفحه ٢٣٣ :
وكذا مصدر كل
ما أول ماضيه همزة وصل كـ «انقضى انقضاء» و «اهتدى اهتداء».
وكذا ما صيغ من
المصادر
الصفحه ٢٥٣ : فى مصر جريبا أو إردبا وكل منهما مكيال كبير إذ يبلغ
الأول ثلثى إردب أو أكثر ، والثانى مثل ذلك ، أو ثلث