الصفحه ٣٣٤ : الثّانى
واعتلّ أوّل
وما يحويهما
لفظ بإفراد
صريح وسما
ولين أوّل
كفى
الصفحه ١٩٨ : » و «تاسعة
عشرة تسع عشرة» ، بأربع كلمات مركب أولاهن مع الثانية ، وثالثتهن مع الرابعة ،
والمركب الأول مضاف إلى
الصفحه ٣٧٤ : دون ندور ثانى همزتى كلمة إذا كان ساكنا
، بل التزمت إبداله مدة مجانسة لحركة الأول كـ «آمنت أومن إيمانا
الصفحه ٣٩٥ : »
حمله على «عدا» فأشرك بينهما فى الإعلال. والتصحيح أولى ؛ لأن الحمل على فعل
الفاعل أولى.
فلو كان فعل
الصفحه ٤٣١ :
وغير الرباعى :
يعم الثلاثى والخماسى والسداسى ، وكلها مستوية فى فتح أول المضارع منها كـ «يعلم
الصفحه ٦٥٦ : . الطبعة الأولى ١٩٨٧ م.
ـ الأصمعيات.
للأصمعى. تحقيق : أحمد شاكر ، وعبد السّلام محمد هارون. دار المعارف
الصفحه ٦٧٢ :
الحميدى. تحقيق : حبيب الرحمن الأغطى. دار الكتب العلمية. طبعة أولى.
ـ مسند
الشافعى. تحقيق : السيد يوسف
الصفحه ٧٦ : «أفعل» فكأن ذلك عدل من مثال إلى مثال
، وهو أولى من العدل من مصاحبة الألف واللام ؛ لكثرة نظائره ، وقلة
الصفحه ٣٣٥ : : ٢٧٨] ، وقوله : (أَفِي اللهِ شَكٌ) [إبراهيم : ١٠].
واكتفى بعد همزة
الاستفهام بمد الأول نحو : «آلغلام
الصفحه ٣٥٢ : ء»
، وأن يكون من «الحواية» ويكون وزنه «فعّالا».
ويتعين الأول
إن منع صرفه ، ويتعين الثانى إن صرف
الصفحه ٣٦٩ : فرارا من التقاء الساكنين فانقلبت
همزة ؛ لأنها من مخرجها.
وكانت الثانية
بالتحرك أولى لأنها آخرة
الصفحه ٤١٢ : نحو (قتّلا)
(ش) أى : إذا أدغمت فيما اجتمعت فى أوله تاءان ، زدت همزة
وصل يتوصل بها إلى النطق
الصفحه ٣٥ : فى أصل الوضع
: فيقال على الوجه الأول فى «حارث» و «جعفر» و «قمطر» : «يا حار» و «يا جعف» و «يا
قمط
الصفحه ٧٧ : ليس الفعل أولى به من الاسم فلا اعتداد به ؛
بخلاف «أحمر»
فإنه على وزن الفعل به أولى ؛ لأن أوله زيادة
الصفحه ٨١ :
أو الذى هو به أولى ، وإن كان فيه اشتراك :
فالخاص : ما لا
يوجد دون ندور فى غير فعل إلا فى علم