الصفحه ١٨٣ : العفو عن العصاة مع كمال قدرته على الانتقام
، فأنتم أولى بذلك. فعليكم أن لا تعتدوا عن سنّة الله. فهو حثّ
الصفحه ١٩٦ : ويعلّمنا ما
لم نكن نعلم ، ويوصلنا إلى المحجّة ، ويوقظنا من سنة الغفلة.
وفيه تنبيه على
أنّ بعثة الأنبيا
الصفحه ٢٠٤ : ذات ولد ، ذكرا كان أو أنثى. وقد
دلّت السنّة والإجماع على أنّهم لا يرثون مع الأب.
(فَإِنْ كانَتَا) أي
الصفحه ٢١٩ :
(قُلْ أُحِلَّ لَكُمُ
الطَّيِّباتُ) وهو كلّ ما لم يأت تحريمه في الكتاب والسنّة (وَما عَلَّمْتُمْ
الصفحه ٢٤٩ : إلى العذاب الأليم.
قيل : قتل
هابيل ، وهو ابن عشرين سنة ، عند عقبة حراء. وقيل : بالبصرة في موضع
الصفحه ٢٥٧ :
يبيّن في الآية المراد ، وحينئذ ليس أحد الاحتمالات أولى من الآخر ، فيكون
اللفظ مجملا يبيّنه السنّة
الصفحه ٢٧٩ : الصفات الحميدة والسمات السنيّة والنعوت الجليلة والخصال العليّة
، كان عليّ بن أبي طالب وأولاده المعصومين
الصفحه ٣٤١ : سنة ٤١٣ ، وتوفّي مقتولا بمكّة عام ٤٩٤.
راجع الأعلام للزركلى ٦ :
١٧٦.
الصفحه ٣٤٥ : : (وَإِذْ أَوْحَيْتُ
إِلَى الْحَوارِيِّينَ) أي : ألهمتهم. وقيل : أمرتهم على ألسنة الرسل. (أَنْ آمِنُوا بِي
الصفحه ٣٦١ : في وقت. والقرن مدّة أغلب
أعمار الناس. وهي سبعون سنة. وقيل : ثمانون. وقيل : القرن أهل عصر فيه نبيّ أو
الصفحه ٣٦٣ : . والمعنى : أنّ الملك لو أنزل بحيث عاينوه كما اقترحوا لحقّ
إهلاكهم ، فإنّ سنّة الله جرت بذلك فيمن قبلهم
الصفحه ٤٩٢ : : (اتَّبِعُوا ما
أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ) يعمّ القرآن والسنّة ، لقوله : (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى
الصفحه ٤٩٣ : دون دين الله
دين أولياء.
وعن الحسن : يا
ابن آدم أمرت باتّباع كتاب الله وسنّة نبيّه ، والله ما أنزلت
الصفحه ٤٩٨ : للمفضول ، فكيف يحسن أن يؤمر به؟ يعني : من كان على مثل صفتي
يستبعد أن يؤمر بما أمرت به. فهو الّذي سنّ
الصفحه ٥٣٨ : الدنيا ، وعاش بعد ذلك
تسعين سنة. وروي أكثر من ذلك أيضا.
وذكر اللام
لأنّه جواب قسم محذوف ، كأنّه قيل